سج طبع ! بالمطبعة شين ام 5-86 د ا ا

و مستع جلك الامام الساة

.لان ,للخت 1آ.نة.1ا1

الال

ا لمر لياه 1 3 26 2-2-2 9 00 اشر الرعر, من الرتيم

اليه 0

2 2202 ل ل 0 5 اليد الذي د كه ره شح كل ام على رسوله الذى بالصصلاة 20000 لحلاب ٠‏ وعل آله وأمايه الدين بانوأ رهم فى عن وحه اطق كل تعامار كدف كل حجات آنا لمك ( ققد اا ل رسولك الله 0 الله عليه وس

توا 1 بأحلاق الله الى # الدب داكا دن أعاد مشامات الممر ان وقد صدر الله

ع -

ا 0 4 0

5

م

0 ا

كاه ١‏ ادر بن نسورة ودماها ثلئحة الكتاب وأسي| الاسداء يبه وصخرنا العلوم يكثات سو ينا( ولئحةالعلوم) ندكر فيه شرائط الم وتضائلة ولوازية ولوافةة وآ قله وعؤانه وأذابة وكرائصة وسيرة علناء الساف وعلامات علماء الدئيا وعاماءالاً خرة ويتكقب ذلاك في سبعة أبوات ( الياب الاول) في قمسيله المل ( الياب الثاتى ) في تجح انية في طاب العم (الياب الثالث ) في ااعلامات الماصله سن علماء الدنيا وعاماء الأخرة (البات الراابع ) في الملوم ا سامها ( الاب الحاءس ) في شروط الناطرة و | فامها ( الياى السادس ) في فاب الله م والممسم (اليات السابع ) في 5 ة لامأماء برالياب الاول فى فضيلة 0 وممةعاءاء السو: وفيه *سة فصول # ( الى ل الاوك في عل الع نه أه لااله الاهو والملانكه وأواو الم مانا | اعمط )* الآ يه

لضي سريحانه كامة التو سيد مص دأ للاسات َّ م أساة بد عامها 55 وان علائكته

قال الله امالى شيك اث

وثاث اهل السم من عناده واعاك ١ه‏ شرنا وكصلا وحازله ويلا فان ارثا الى المشوود 4 لوو كامة التو سيد رشي اناك الكلنات وراص إل ادا واساص السادات وان 0 نا الى الى ايت بأ وو أللد مداه وتعالى رأن دارا رااللى ركعاء م فيالشهادة لوو 00 نانش الى راد ع كارا ااواء ا فلن دن

لز" ذماء عابل : 2 عرد الديادثين ل بادة أ لامي وا ل 1 امرنتال+(ل " صق 1 ال

ادن

00 “لاقم ا عي 5

لله روسرس سور

-

االأمقا10 كذ" خذهوة 1

04 ع لي ل و كا

1 : 31-6 1 م 00 سينا # لم

بوم يقد تخي يد عسوي ايه د ب 0 55 بودي ماب و معي وطروحيهاجر يسمي ل

ٍ بل لله شويدا 2 0 وعن تعلليه ا مم خصص لل ألمي بادا ا ب5" الكمطاة فقال في قعة فارون #(وقال الذين اولنو أوااليم و لم كواب الله واه ل ال والمعرفة الاطلاع على إن زشارف الدسا يا وزيتها متاع الغرور وأن الآخرة هى د 0 القرار وعذه 5 رذ مختص م ل الع لي لان هده المدرقة أسافاد من الآيات الدالة 5 بباوالاً بات اعسا شين عند أحل الء لم قال ل الله تعالى #زبلهو آنات بذاتفي صدور الذين ونوا اللي م خصقم سوا نه وتعانى ناماطة ظطامات الجيل عن قاوب الخاق كافة بعد رسول الله صلى لل عليه وسل فقال الله تالى #<ولو ردوه الى الرسول والى أل الأمرمنهم لعامه الذين بسك دعاو , به ماهم ) ام خصصوم |للفسعحانه وُتعالى بالطشية الى هى 1 فقا تعالى #(أنها تحن الله من عياده الماماء) * ولعل اا 0 56 لله تمالى للم انحبة تأوحى الى ابراهم عليه السلام | براهماني علم أحب كل عام صف وم ل ونه على سبه وهو ألوائقة في الصفة وهو من ادل الامور على عاو" الرنية أم -خصص رسول الله صلى الل عليه وم البركة للم (فقال) اذا أى على 3 لاازداد فيه 0 شري الى الل زلق : ابورا في طنوع شمس ذلك اليوم

ب

للامكة “شغولون بالا بن بيه قار ' م تضل ١|‏ خلاء على العياد( دش ال ) تضل العالم على 1 0 عل أدى رحل ل أمها 2 (وقاا ل) دقعم نوم القيامة أل ا 3 العاماء 2

00 أبضا) استفقر لأمالم "7 أله 4 أ 8 6 حال ومع ٠‏ افونيا لقعم

الكوداء #فاعفام برئية هى 'لو أثبوة وفوق الشوادة

ف الفصل الثاني في نشيلة طاب ب الم 4 اع أن العالم غير ص لارة والاشنياة بل طلال أأملم وهو ود في طاب الم قا بطافر به له من الردة والايشل العام ام قدره(38ه روى) 3 ار ال سن أنه قنك ١‏ الدرواتوض يجالن فى مسد وق 8 ت نأنا الدرداء ان كك من ماديا الرسول على أله عله دل فلاب سوك بثك باه - ن عنك أنك 1 عن رسول الله دلى الل عا وإ ؤال ماعاءك بلك عاسيا ول( حاءت ب مار ولا حاء بلك الا هذا ا قال ةا 0 لهم قال كالى ممعي رسن 5 00 اليلد عايه وس (شول) من نلك طريًا يالب فيه علا . إك الله به طرضا عن طرق اللند و ان لللاتكة لد أي 0 الئل رضكء يما بصام وان انسل الام على العايد كفل القمر أياة ابر على سائر الكر اك وان العام كنف له من ف ا دوات وى.: في الارض حق

2 0 5 1 1 1 1 1 يحم 1 1 ل ١‏ 1 ال اراي حوق أامو يادوت 0 ىأ" م ع

1 م

-

ْ ع أحدها . ا بدغون ام تال ويرغنون اله واثلاق 0 0 (فقال) اق 1 0 ا ل قل ل 0 0 1

: 0 ص 0 ا ْ فذلك ٠,‏ دع عا في 0 - 0 وهذه ذه نباي الاجلادر لم51 و ل ْ : على ألله عليه ونم 0 حفظ عل أمق ى أرانين حديئا في تقوم امواطقيف إلعثة اله الوم القنامة نين الناء 'وفضر ل العام علا النابد سيعو ندرجة انع مابيين كل درختين* . : هذا كله في انباث م م من حيثالنقل ولنذكر شواهده العقية ١‏ ١‏ الفصل ١‏ لرابع قي سيان شرف الم والتما لم من حيث الشواهد القاية م تيزل كيف مخ فس ألم برل عل لي الماقل والفضل عبارة عن أل زياد والزيادة” ٠‏

ميئة 1 للاضر 0 ومانبة 0 ّ 0 اازراعة والتسارة, و اا 0 | وذلك بالاضافة الى قوام العام الارغى شل يرا الشخص. الادين بالاضافة كاله : فالا لاية أضرب ( أمأ مر كالقلب والكد والدماغ فى الاعضاءاارئيسة (وأما. سشادمة ها) كالمسدة والء لعروق والششرابين والاحصاب وال وردة (وأما مكملة ومزينة) . كالاطفان والاصابع والماجين _.وأشرف هذه الصستاءات أصوطا الاربمة وأشزق ' الادبة | سراسة إن فاو الامتلوج واذلك ا استدعي هذه ه الصناية من الكمال مالا.*

0 أ الذكاء وا و المقل 0 عقا الاننان 43 3 ا آمل 7 ل ونه 0 00 الى جوار اد الى وأما عمو النفع فلا مان ف فانه لد م الآخرة والدنيا ما فيال خرة

1 سعد الابدية إوالقر 0 ن ارة الربونينة وام قي في الدنيا فالعزة توا

. : 1 اللو ِ ك ول لقم الانمة ا في الطباع فا العام العافل المعرضن عن ع الدنيا ٠.‏ دق الد 1 ولا 58 5 طّ طَِ لىماوك الدنيا (ثاذ 0 لا اللسوحانة .وتعالى. -

ا ننه بإقياله غلى "اله تما! لى وأعن َه عر ناطق أل 00

أ

ا 0 ف فقون اللو وحم 0 د خدموه وهو يدر قم قم عن استخدامهم وا ا ألما المشرف المعضاء م هو الذى. لعن 0 3 : الدثنا وأها لبا فدعوه من ع الدنا ألى العرة ل خداة لان وعن رن لاله ناعة ومن ك, ر الى الم واشع دين اسار م : الفقر أ الى | أستعمعقا ا رالاغنياء ومن م1 5.الدنيا الى اس:خدامها وهيدك م لايوجد في /

0 الشاما : ار واللعان ن ولافيكتاب الأو اله والغمان * ولا ولأ في 3-7 000 أ رباع لم سقه التق / علا ! (لاطابوا) هلأ ا لهي ادا له لبون مملكة .

ا 9 ساي م العم

: “كني أهل اارّنان 5

57

ا تقال قالزوائز اي نا التدى ا لاه : ْ ال سمل عام ومتطى: لآيات : 0 اد ق نماو سهان الى لا لاع ا مها وانباعالشيطان والغوابتوشبهبالكاب وهوا اخيلن 0 3 اطيو 000 فال «(اسلعاناب الشيطان فكان م نالغاوين )# قال لو لو ْ شما ل فنافبها ولكن أبدلد الى الارض و داتع هو ادقن كثل الكاب أنتحمل عليه 0 0 ُْ أو كيار ث)* أئسوا :اناه | اللحكية أ 1 .لؤنه قوو : .يليت رس على الدنياء 0 : ف 3 ر في علة غوايته الا اه أخلد ال الار رذن واتبع خواء ادا اك الدنيا . 1 اط مأن الما ركان “غرضه امنا الشووة وا: ناع اعناطوى: أؤشة العام الذى الابسيل شه 0 قٍ باطار عو 0 ا تقال ب #(مثل النذين خماو | الثو 0 “حبار ع أىم يعماوأ 310 كثل الجا ر حمل أسقارا)*. 'ووصات الله تعالىبالسمى و الضلالو انم على القلب من كان شلاله ددع عرو الب تقال ٠‏ #(أقرأيت من اتخذ اله 0 1 واهة أل علي وم على سمعة وقليسه 0 على لصيره غشاوة فن. بيه من 3 ٠‏ بعد الله أ أثلا 0 زَون)#وقدضرحر سول الله د ى اللهغلي وس (فقال) أن أشد إثاءن عذايا ايوم آله نامة عام ايتقعه يلم انه (وقال) ٠‏ نْ اؤدادعلنا وم .زدد هدى م زدد من. ال الابعدا # ود كر قاميل عنام ا م قلق انار تنداق أثتابه يدور

. العاداز تك 1 ا 1 01 و3 ا 5 الاثمال , إإنيات , خا ام حرى” مانو ف كانت هجر .الى الله" “ورسوله فوجر الى لد ورينواه. وه ن كانت هج 3 ال

صما 0 أو امأة اويا لجز نه نه الي ماهاجر الته (وقال) سق ا عله 0 من غزاء : ا

1 وهو بط بعقالافلهمانوى #فالغازى والعالجوالة قَرىوا الحا لى وكلمتبدبىء فليسله هن : ٠‏ ماد 3 الارمانواءقاننوى عبادة:| ل 0 م لامجا لأميه و ابا رشان 1 مانوى.

9.

نام عور 0 ايلك وصفهالل تعالى بالعواية و 0 العيطان وا الاساوخ:, 0 07 وشبهه + بالكاب كل ذإك الأ أخلد الى الأرض: وأ بع هؤأةا ودوى أن 00 الجكماء مانت افاي وستين تصنتها فيالمكنة. فاوجي الله تعالىالى : اى زمانه قل له ١‏ ' انك كد ما» ت الارش تغانًا واق. للأقبل 3 نفاقك شياً 00 لد نه. اتشار الميك” واتساع ااه في أطر اف الارض ققد بان بالبرعان 0 من .طاريق النقل والة بان ٠‏ إن من َس ام : اغرض 3 نْ الاغ را سوى أبتغاء مرضاة الله تعالى مر . عاص لالم أنا 3 من جهة النقل (فقو 3 صن الله علهدوسم لاتتعلموا الم لتناهوا اه ؛ اناس الحديث 0 ولا 0 الصسديحين أنه لقال) صلى الله عليه ومن سم .ان أول الثانن ى فيه نوم القيامة ثلاية رجل استشهد ألى بذ فدرفه ممه قعرةما فقال ماحملت فيها.

.قال قائلت في سبيلك حِد استهبدت قال كنابت انما أردت ان .شال فلان جرىء 9 ققد قبل بون 53 سحب على وجهه ص ى ألتى في انار ورجل نسل القرآن وقراً. 0 2790 فائحة ار 0 5

0

وا هد به قٍِ شيل ْ أل ال عرب بلك إغذاء أن الى ولكن سن عل عاد 9 : أن تله في فطلم الما ابق. ويذاء المسلمين و وقاطم” حرم م اطية والبينع 1 فكذك عَلماء:| أأبنوء : هم قلاع طرق الدين على عباد الله تعالى وعم اأعرة جالا من 1 قتاع ا زيق: الدنيافان فايةضررهم. تقضان المال وهلاك الدنيا وضر رعلماء او تقضار ن الدين وخلاك الا رة والدنيا قلينلة جلت 07 حقبرة في جنب الآخرة م له ). ان :قات عم الم ٠‏ لصد م ا لانم علي اوتدأي] للك على الظاهز ‏ والله اه السراو ار (فاقوك), الذس كذاك فان الظاهر عنوان الباطن وشح الأناء ذل عن ما الاناء وأ الاجمال ار ال 1 الات رهن 'دالة على السرائر فاذا رأى التسم مكباغلى السهوات متبعا..لاووى' في ٠‏ المعامالات كنا" )عن «ظاب الدنالاغل م باج الاج ١‏ يشك في نطاب الدنا واد باع ' الموى غك ء لى باطله ويقيين ذلك بالغدرورة من أعماله ؤكر ان أحواله بل أزيد غايه : (وأقوك) مهما اشتفل ل إبعاوم نم ى من فروضن الكغالات قبل الفزاغ مما هوفرض'الهين [ ن العم والمئل وهى تطبيرا يوارج عن الاثام وتطبير الباطن عن الصفات المبلكة”. سن و تسد و الرياء .والغدا و والتضاء وسار الاخلاق الذموية فذلاعه يذل ِ على أنه يطاب إعلمه لياه وا اه وألنال' دون سعادة الآ خرة 00 الاخلاق. الذمنة ومميزهاء الحسودة ومعرفة علوج اله مها م م الاشتغال بالرياضة والجاهدة ا بها: ْ إظور منها كل ذلك من أروض الاعيان فلانحوز الاشتغال : ذهب الفقه وخلاقه وأضوله قبل اله راغ مله (ابل )2 أزيد على هذا (وأقوك) المتفقه اذا ترك الصللاة بالشماعة إغير عدر اه فيب يطلب إلسم زيادة الدين وستعادة الآ حدرة 00 00 ْ

“فلت ,اذ اذاغر الاساد شاد يها (قاقول . “لاخمل 41 ذلك الاان اشتفل 3 1 نمل لاد الطراية عل على 0 وذ اش 0 0 1 ولا اعانة 03 الدمسية با صلاجت نية أل نعم حل له 0 الجر راد 0 1 ار لق مثلا. في 3 نه ه ا طاو ووجب: 0 ان 5 اللقمة ولابا 1 1 8 للا الي 0 (سية) ان قلت د كاذ | العا 7 تعلمه يج ع ْ قاف اذ إإعرفه 06 تنه 5 مق أ وطلادة درئه 3 ريرم وسنامت 1 فلا عه عله بل نه عليه لآن هذا .مرض في قليه وانما علاج هذا المرض هذا النوع : من الم الناقع وهو الذئ أودعناه كتاب الفاقية بل كتب الاسحاءا كاب ومن سملتة اط ..القر ران وآ الاخباز 3 كل ل عل فيه زيف وانذار :لفان . مر راض. جنع من. 0 0 فاما مبعذا. .هذا نْ 0 0 0 فقه مذهبه وخلافه 00 2 فياك خبامة الدنياوا وانها : 0 اترور ويان ختل الدار الآخرة ون 1 0 ر ال واو 0 فهذم الملوم اذ ذا صادفت قلنا-ماثلا الى طان الما وَأفية ساد على قاد وهات 0 1 1 55 الدنيا ودغته 3 ة بة أهلها والاشتغال : مخوم لأناهأة وا والمنافسةوا ارياء والمدا هلة 00 اونمت انه بذور الصفات اك ن الحسد والرله اكير والنداوة والنيضب وسار : ْ الاخلاق الذميمة و! وليس. الخركالماينة لهذا نحت الله تعالى الطلن عل هد العم خاصة فقال 0 الام وطئة تقو في لين ولنذروا قوم اذا رجموا

2 ا 3 عع

افيف ميمه يميه وهر ع كم 0 مدا 3 بح يه ع الج باصي يا يجدبية ياد جك سانيم 3 ليطي يخ م لعلوم حذرون» فالثار قاس الذىفه الانذار فَان كان في اللمأن والظبار والسي

والاستتحار فاشتغل دولا اطلب .العم المخذر ماهو واشتغل 7 0 الذى قاله إمض السلف 5 ام لعين الله فانى الع الا أن كين ل فثل م هذا أ أ الا أن كون الالله وأماسائر العاوم فتكاد تأنى أن تكون الا لغير الله 0 الا في حق المتخرق في محة الله تعالى فانه يتغى في كل عل وحمل وحه الله له تصالى وعل اد ليس الخبر كالمعايئة ١‏ مسئلة) فان قلت اذا تقول فيمن قصد لتم وه الله تعالى والدار الآثرة وهو مع ذلك يقصصد المز والوقار وان يكون ذا ملصب ترم ين الاقارب والاحانب (فاقول) هذالم تفته اصل البة ولكئه قد انه الا.خلاص وكا أن الية شرط مة العادة فكذلك الاخلاص شرط صة النية وهو كن يصلى لل تعالى وشصيد مع ذلك أن ارق الخلق صللايه فيعتقدون قيسه الزهد والسادة والورع وينظرون اليه بعين الوقار وقد ورد قبه من الوعيد ما سئذ كره في بحث ارياء ان شاء اف تمالى وقدقال الله لوال «فن كان برحو لتياء ريه فلعمل ره مالا ولا شرك العماتره به اذا (قل) أ رأد به الاخالاص وان يريد اعحله مع الشغيرا لله 0 ورسول الله صبالى الله عليه وام قال ألله أنا أَعنى الأعناء عن الشمر ك من لى عملا وأشرك فيه غيرى فهو له كله وأنا منه برىء (وتد).ثل رسول سواة شليه وسل عن الرجل شال و قِ في سيل الله يثاب وسد ذال على ألله له عليه وسل من قال 106 أللذهى المليا ١‏ و قِ سيل اله ةلا مويه 0 أنية فهل يعبر العالب في تصحيحها نظ ر سند كره ( مسكلة ) كانجب تصحيح النبة على امتعسم فيجب تصحيحما أيضا على امم بل هو أهم لان عبادة التعام أشرف من عبادة التعم ولان ساد التعم مقصور عليه وكساد امس لسر الى سار 0 فأن غاية التلميذ التشبه بالاستاذ والاقتداء به كزلة العالم زلة عالم ولكن نيته

رت الى الله تعالى باحياء ديه والشير شر لاله ودعوة اطار بان بن من عماده 00

0 لله صلى ألله عليه وس ف اصلاح أمنه وني سياتهم أل جواز ألله له تعالى ولا حي أن شصد به أنششا أر ألصيت وقيام ااه قُْ قلوب 5 وفي قلوبالعوام لان يقصد به الاستخدام والاستتباع والنتلاهر بكثرة الانصار والاتباع ومباعاة الاقران بكثرة الاماب ولا شغى أن كن على تالامفانه بتعطمه حك فار مم توأنا رورعز أ و ليلد مرك وموالاة و اصرة فكل داك اننا رنشسك سه العمادة بل فتدى نَ ذماء

م حيث قدم كل واحد منهم على دهوته قرله (لاأسئلكم عليه أجرا) هلي -ؤرة

6 0 م

7 ل و5

مجح يوم ححيض جرميدة احيية بجيياف يما لاما اي ا مد موص موده سيت حم كعك خخم جيهي ميمصت ميم

7 أأشعر أء وحكاية دعوة الأماء ف فحديك قبالة السورة هذه | المكايات" للسمعها 3 : الأسرار بل لتطلع منبأ على | لاسرار فللا يشول أحد من الانياء لقومه فاشوأ الله ايوق ا حر أن أجرى الا عل رب العالمين قانوأ الله وأطبعوة) فتصفح ه لءالقصص في دعوة رعو أبراهم وموسى وهود ولوط وشعيب ومح وغيرهم صاوات ألله علوم أحممين فاص اللية مقدمة دعومم بالكلية ثاذا ان 9 الاستاذ ننه فهو من علماء الدين والا فهو عن علماء السوء يعللب بعمادة الله شير ألله ومن عر هذا من أسرار الدين كماما د اديه اق فباءن وازع الشرية ماراى فلا يتضوو ان شرح في الدنيا وطذا الك علماء الساف م ن ازداد علماازداد وعبلا ومن لابلازمه لون واطوق ف ١‏ 5 الاهوال فيكاد أن لأيكون دن العلماء (فاها يختى الله من عباده العاما.) وكذلك علماء الساف . كانوا شارؤى اللسن البصرى رذى الله عه الا وكانه انصرف من جنازة غزيز ماقرت ع عل نارقتكم (وليت) شدرق دن عدم أنه لحيد بتطوير قلنه عن هادم اللواوع واخلاص نيته وعلمه لله تعالى وتد شعدن باطئه هسه االوازع والشبوات ' وكاف تطهير الاب منها بالرياضة والجاهدة هنى يتفرغ الى أن يم بالبحث عن قول هن هذى فيقول انكان هذا غرابائزيئيطالق وان لميكن فعمرة طالق ومهسها طلقت حفصة فسمرة قبلها طالق وءهما طلقت عمرة شفصة قباها طالق لايتفرغ لذلك الا ذال دخخرور أوملاك مة رب قر غم من تماوير ظاهر ه وباطلنه وأ سناصل مغار سس الشهوات بالكلة 2 ن قليه وجر د قصده لله له تعالى وأعرض عن ع الدما بالكلية وه فرع دن لقفسة الى غساره فاراد أن مم م بالوقائم النادرة م ب لدع لأحاد المسلمين سي لعر قوسم طريق الشرع وها وطدي لوبى أن شرع م إذياك وما أعظم كانه غلك الله تعالى ( مسئلة ) فان قات م لادمره شل هه 55 2 4 ةَ أخااصة 2 اندر بس والتمام تهل ناز مه الاعراض عن لير ام م دب عليه النثمر م مع فساد الئة (فاقول) شير العم لغر الله ممصية 5لدا د غير الله والخرو لغير الله ولكن بشارق العللاة من ع ميرك أنه سب ترغيب الناس في الطاعة واطير أعنى شمر العالداعى الى احير فناشرالسم النافع هالاك 5 1 عو سعد إسبه خاق كدير «بعالم يطلعوا عر لى قساد 3 كأ قال ( رسول الله 0 ألله عليه وس أن الله تالى بؤيد هذا الدين باقوام لاحلا قط (وقال) ان الله تعالى يؤيد هذا الدين بلجل الفاجر #فئل هذا العالم هالك في نفسه فى أبن

0 اإزباطنا فيان ل 'المبتارف ا ولتق 5-5 .والداء ْ الآن الس هو شن افير والثقة مواعيد 0 والاء 00 سن داعا : وغزورها إن اانفس لخداعة امايسة مكارة ثمد بالخير .ثم اذا نما الوقاء بالوعد دما نكيت رضي الوسحيما ولكن الرجاء الغالب هو 0 الله ان حاب هذا :الزسياء اناد الامتحان يجب البود ا الاعراض فلا لنغى أن بشغئ الحم امن . الاء راش في مدة والاقبال في مدة والاعراض بمد الاقبال أن اتفق. ِ لي الاحؤال عند 507 والقلوب * وقاب الؤنن ين أصبمين من أصابع الرحن . يهاكف بشاء (مسكة ) فان قلت فا غلامة صمة النبة وفسادها ف التعليم ىق ! يعرف المي من تنه 'ذلك. فلا عن غيره (فاقول ) :علاباتها. كثيرة: وجا 0 00 دن ملازمة التقؤزى في جميع مصادره "وموارده وذلك: لإنخضر ولكن لكر علامتين امخاضتين (احدا هما ) أن يكون ببحيث والعيه شه نذة في في حق ليذه 2 حو لبه في العلوم ويلغه. الدرجة العليا فصر في حقه في القيام مخدمته و] وانحاز الى 0 إدض أ أثر قرأنه فلا يزيد" انكاره ولميحبه من تقصديره سيب ماسيق من تسليمة ايام فاو 7 ود في ده من بد | شكار قيدل عل انه كان عن عليه بتعليمه 'فعرف 5 قا تخد وكات لاهن جزاء وشكر أوكاناة نذا بدل على ان تملينه لم يكن خالصا. 5 ميد الله تعالى ل 5 0 تقيل. الملسة من تاميذه أذ هدف اسه لإزرع: فيه عانه . ويؤدى به حق الل تعالى في خلاقته وورائة' نيه ليناك ثمربه في الآسخرة كن أعاد له

3 "أذ بنش هاا تقول در زاك عق فو فوات عراش الاتماغ". 3 .على مايفوتك من انوا لوسك . 0 وهذ 0 م أن يكون جيك وحرى] 3 و ابه في امول وف اتيم الى الافضل ك0 من أوابه في “القيام: نلفيسه م فلبثى أن سامح . نفسه بذلاك .بل , برغب فنه بل لاتسمح ل بإلقيا. م كان 2 حق 0 رضي | ألله عله افانه م أنفي لقيام بأخلافة 7 ن الثواب : ا اليس ود 3 ابم مرضي ان أنا 35 الضديق رذق فى اللمعنهها أسلعللاً مارة منه قال" لآ :أقدم كربا 0 و اال من أنأتاض عن قوم فم عكر فهذ اه والصدق. ولاقل في القيامةالا الضدق ولشثل الضادفين عن صدقبي:* فالناان كلم ملك الا العا المونوالعالمون كام عهلكى الا الغاملونوالعاملو ن كلهم ل الا الخلضونو الخلصون ِ .على حخطر .عظلم * وكلما ازداد عاما بهذا الخطر ازداد الذوف والمزن والوجل ع . النافم مأيمرفنك هذاا الخطن فلا تشتغل الا به ( مسا ع ) فآن قلت تمر اللي لعن الله

حرام أى عركان أم مخصوص ببعض العاوم (قاقوك» اهو تخصوص إلعاوم الدينية | 1 الت ه 0 ى من جلة العبادات فاما ماليس من العلوم الدينية لطن والحساب فلا يحرم . ا قاد بتعليمه إطاه وكسب المالواما ماهو من العلوم الدينية 16 لتفسير والاجبار ٠‏ 2 عم الفقه والاضؤ لوالكلام فلايجوز تحامها لغين الله والنحو واللغة لابتعلق بي الدين . َ ولكنه آنه ولس بكقعاود فينبسقى أن يلححق بالمسساب والطب فيأه يجوز تعلمة دان المال واللاه لاه وباخملة ( قو له). غليهالصلاة والسلام من تلم البر لاريع. دحل انان : (وقو 5 لامتاموا الم لثناهوا الحديث ورد في ال. م مطلقا ولّكنا مخصصهبالءاومالدينية - الى هم 1 من جلة العادا ت بدلل ماروى أ هريرة رضى ألله عنه مغصااانمعليءالصلاة ١‏ 0 من تل علراعا يقن دوعة شال لأجنه الا لعزي رما ن الدنا 1 يبد عرف ويه شك تك لوي المتعر جرابة

14 سا

تيمم مبيي يبري مقي معنت وبععديم ,

بي المدارس وال مز درن رمو المرسوم'به (ناقول) من الك ال ب مباح ومن تمه لبأخذ الإراية ووساء قلي أذ ينظ الى اللقصود كرب متعم لو قفطءث اليراية عله ترك التعيد وأنكان مكفيامن وجه' آآخر وإو-خلت المدربسة عن المدرس سمة قلا يبال اندي ونطات ب بالجراية رأس كل شهر ويفتثم تعطيل المدرس ولو قطنت برا با علدشهرأ مع دوام التدريس والافادة لاضط ا ا لامك بوما في المدرسة المعطلة وان كانت اإرأية دارة وألله تعالى مطلع على الدات وكذاك مدر سأزيأخذ ماكفيه ليفرغ قلبه عن المميشة ليتجرد لنشر اسم قكون مقصوده اللشر وثواب الأخرة ادق باغة ميسرة لامقصود ورعا اشتغفل الهبالتشر لاحل المال وغرضه ومقصوده امال وانما النثسر وسلة له (مسكلة ) فانْ قلت أليس جوز عند الثشافمى وشى الله عنه ألخذ الاجرة على تعلم القرآن والتشكاح بتعلم القران ن (لماروى) عن رسول الله صلى الله عليه وس أنه قال زوجتكها با 0 من القرآن * وهذا تعايم لغير الله تعالى ( فاقول) هذا حائز وتزيد على هذا فول يجوز 1 الاجرة عل الادان واقامة صلاة التزاوخ ويجوز لامعيد أخذ الاجرة على مسائل معيلة يكررها وللمدرس على مسائل إعينها يتعب 'نفسه فيا ولا أن إظن أن أمام صللاة التراويم ؛ الخد الكتور عل الصاو وأن الصلاة لغير الل جائزة بهذا الدلل فذلك حرام بالانفاق ولكن اتعابه نشسه في حضور موضع معين 0 0 واجب عليه وليس من نفس العيادة وا االاحرة في فايلة ذلك التعب اث المصلى في الدار المءصوية مطيدع من حيث أنه مصلل عاص من حييث أنه كان في الدا ر المغصوية لكذلك من و ثقاص > 00 يعلى 3 زاوج لله

جامرف والجوو اا حي ددعم

تعالى 65 ناض هن حم ىل غم لكان المعسين قم العادة ث١‏ في االوقت الذى إعرثة المع حجرو وكذلك أتعانه ١‏ لقبسية قّ تلقين 0 ورة الفرآن شعخصا مدعنا لس بوأحجب عليه ذله أن يقرب الى ألله له تعالى هذا اللعب وله أن 0 الحو وض عليه وأنكان ن ذلك من روص الكفايات كحفر القيو ِ ر ودئن ٠‏ | و3 وغسا 6 والدليل عل م4 أن سن تعن عليه 0 الفائمة لأس إه أن دعن كج ألا لله 00 انه فرضص ديه وسيم الفاحة لله أن 1 الاجرة وان كان تعلدها واجباعلى المتسم ولكن ليس يازمه اتعاب نفسه محانا بل اص 0 خممة ة مجبعل 2 مالك العأمام أن ؛ ذل 4 الطعام وتعصيان أذا ١‏ حضيره غره و لحن كو كه أن هية وان عله بعوض لأن الواجب عليه الاشاذ ل اال قاذ

0 3 03 / عله 7 1/7 * سبد 2 1 3

0 ب ينعطي بي م مما يده مسا جم ببت امريد بعت باجو بد سويد امش يبعي يقد يح عادخل نيج مح شيعه بداريه لتربات ع رج يج يدج يط رية ريد ##سكيهة حابييك خبط زيب يحيو

مانا فكذ ذلك التعلم

و الباب الثالث فى الملامة الفاصلة بين علماء الدنا وعلءاء الأآخرة :

اعر أن آمل فساد عاماء السوء في نيهم ثم في معاملتهم وأئما يلم بواطنهم بعلامات ظلاهرة من 0 فلنسم” عه الدين وهم الابرار علماء الآحخرة وعاماء السوء وهم الاشرار غلماء الدنيا ( فقول ) لعلماء الآخرة علامات (أولها) أن لايطلب الدنيا 200 0 وبل زلشفار د الدالنا وكيا وكدور ا وامزات) وعظلم الآ خرة وشرفبا ودوامها وصفاء نيبا وجادلة ملكها ويعل الهما متصادان و لالص تين مما أركية احدييا كعك ]شري ونيا كلق لدان يا ريدت ا حديهها أرتفعت الاخرى فان ٠ن‏ لاسي سقارة الدد اركدورتا وقرب انصرامها فوو فاسد المقل فان المشاهدة والتعجربة ترشد اليه فكاف يكون هن العلماء من لاعقل له ومن لايدلم عطم سعادة الآسخرة ودوامها فهو مساوب الاعان فُكف يكون من العلماء منلا أعان له ومن لايبلم مضادة الدنيا للآخرة وان المع نوما طمع في غير مطمع فهو سجاهل بششربعة الانبياء كلهم هل ه وكافر بآيات ال رآنو صوصه فكف بعد من زمرة العلماء من هذا سجيله بشريعة الادياء ومن عل # ذا كله م 0 0 حْرة على لديا رو ا اأشيطلان قد أهلك- تهشهوله وعليت عليه شقونه فك بعد من حزب العلماء من هدا درحته وطذا قال الس رضى الله عنه عقوية الءاماء موت القاب وموت القلب طالب الديا سمل الاحرة وقال تمر رذى الله عله اذا را حم العالم محا لاد نيا فاموموه عل لى دنم وان كل يح وض فيا أسس(وروى) 1 الدرداءعن وسول الله صلى الله عليه به وس أنه قال 6 ألله الى الى ض أساته قل لاذين يتفقهون لعير دين الله ويتعلمون لعير العمل وإطابود الديا يعمل إل خرة د بلسو نلائاس مسوك الكراش وقاوبهم كقبوب الذئا اله اق من العسل وقلوهم أ ر من الصير اياى مخادعون ولى بكو لا طم قنة درا طلم يران ( وروى ) الضمحاك عن أبن عباس رط الله عتهها عن الى صلى الله علية وسسل أنه قال عاماء هذه الامة رجلان رخل أثاه أله علما قدله للناس ولم باحد عليسه طمعا ولم يشير به ثمنا قذلاك يسلى عليه طيرالسهاء وحيتان الماء ودواب الارض والكرام الكاتيون بغدم على الله تعالى بوم القيامة سردا شريها حقى نرائق اارسابى ورجل

(" . فامحذ العاوم )

5 1

0 6 ب #رة سد

8 0 ببعديه ريطاي به يول يويد و هد اذاي يك لحر بم مأرييص مياه يديد يه يه يحي حب حي

أثناء الله علما فيالدثيا فضن”به على عباد لل تعالى وأخذ عايه طءءاواشترى به نا بانى لوم القيامة ماديا بلحامءن ن نار بنادى مئاد على رس الاشهاد هذا ثلان بن فلان آناء |للتعامافضن” على عاداللوأخد علتفطوها واشترى به نا قبلا بذب حق فرغ هن جات الخناق (وقال) رسولاللهكلىالله عليه م أن المداشرله دن التناءمابين المشرق والمثر لبا وما يزنعندالله ماح لعوضة 5 (رروى)ةءن حابر بنع مدالله 0 ومرفوعاالمير سوك الى اشّعليهوسوانقال للاتاسواعةد رك دعا مالاالوعا ل يدعوم الى مس منالشك الىاليقينوءن ٠‏ الرياءالىالا-خلاص ون الرغْيةالىالزعدوءن! 0 ال ىالتواضع دهن ٠‏ العداوة الى التصبحة# وقالعسى داواثالله عليه باعلماءالسوء” بسيو مول 0 ويتمة اوت ولا ار د 0 0 دلسة بحق أقول لمكن كتيقل * ترج وله 0 العليب وسق فيه : 0 كذلك أن نر جون الحكم هن أفواهكم ويبتى الغل في صدو وركم بأعبيك الدنيا كف يدرك الآخرة من ٠‏ لاننقغىمن الد تياشهونه ولامتقطعهما رغنه 1 ق أقول أن تاربكم تمكى من أ الك سعلم الد نيا تحت الساتكم وال نحت أتدامكم بحق أقول أفسدماخرت ب دنا قصللا الدثااً حب اليكمءن سلاعالا خرةفاى" النا سس 0 كم لوكا تدامون يكم الى مئى تصفون الطريق لامدطين وشيمون في صل 1 0000 بدعون 55 لل الدنا لبثر كوها 4 م فتأكاوها مذ اد 9 ألم ماذأ شى عن ٠‏ ا ملم 0 أ دع السعراج فوق ظهر ه وححدوقه ى دش ملم كذاك ا 5 م أن يكون بور العم بافو ا أثواهك موأجواكم همد وحشة معمااة بإعبيد 5 لا كسيد انا لاسرا كاه بوشك الدنيا أن فلك ٠‏ 0 على وجوهكم : ثم تيك على مناخيركم ثم تأخد خطابا كر تواسكم ثم م يدقمك الم من اخلمكم حق ساك م الى الملك الديان عرانا حفانا فرادا ا على وا مم لم مجزيكم لسوءا أعالكمر 8 ثم ( أن كرف ها مايه العاف معنا دى عنه ول منته # قال الله الى ( اع و الناس بإلبر وتاسون أنفسكم ) وقال شن متنا عند الله أن تغولوا مالا تشعلون) وقال قُِ قصة شعيب عله أ/ لصلاة واأسلام (وما و أن أخالفكم الى ماأنها كم عنه ) وقال تعالى لمبسى ياابن ميم عل نفسك فان ات.ظت فعظط التاسوالا فاستعحي منى وقال الفضيل بلغنى أن الفسقة ٠ن‏ العاماء 5 بهسم قبل عبدة الاوئان

7 0 19- ْ تادر سس ك1 لجيه لمعو سي ان ماك وس شو مع مس ونيد وقال حائم الاصم ابس في القيامة أشد حسرة هن رجل عل الناس علما فعملوا به ولم يعمل به قفازوا بسببه وهلك وقال ابن المماك كم من مذ كر لله نأس لله وكم من داع الى ال قرس أ دك من عقوف بالل جرىء على الل و من مقرب إلى الله بعيد من الله وكم ءن تال لكتاب الله منساخ من آات الل * (وقال) مكحول حدثنى عشرة ود أله صلى الله علة وشم قالوأ كنا درس العم في مستحد قناء أذ حرج عليئا رهول الله صل الله عليه يه وسلم قال تملموا ماشم | ن ثعاءوا فلد يأجركم الله حتى تعماوا#وقال ابنمسعودرشى الله عنه سيأنى على اناس زمان تلرئيه عذوية 2 كلاب تفع الم يودعِد عالله ومتدامه لتكون قاوب عاماممم ا 00 من ذوات الماح يعزك غامها قطن السماء فلا بوحد لها عذوبة وذلاك اذا مالت قالوب العاماء الى مب الدنما يا وايثارها عل لو خرة فعند ذلاك إلسلرهم الله تعالى 5-17 9 ولعلف * ى' مصابيح المدى , . ن تلومم فعذيرك الهم حسين تاقاه أنه 002 أذ بلسأنه والجور مين في عمله فا أخصب الالس يومئذ وما أجدب القلوب فو ان الذى لااله الهو ماذاك الاللاً ن المعامين عاموا لغير الله والمتعامين تعلموا لتير الله (وقد) قال صلى الله عليه وس ان الشيطان ربا سبفكم الم فقيل وكيف ذلك قال يقول اطلب الم ولا تل دق تمل هكله ثلا يزال في الم قئلا ولاعللءسوثا حى يوت وما عمل ( الها ) اد ن عنايته بتحخصيل الل اانافم في الآسخرة المرغب في الطاعة الصارف عن الدنيا ويتوق العلوم التى يك فيبا الحدال والقلى والقال قثال من عرض عن عل الاجال وتشتعل ان لايع النادرة فيا سائل ( مثال ) وجل هريس به علل كثيرة صادف طبيا حادمًا في وق ضيق عماى ثوأنه ذم سكله عن علاح مرضه واشتغفل

السوال عن حاصه العقاير والادوية وغراءب العاب وذلاك مح ضالسفه (حاء) وجل الى ر ول اللهسبىاللعا لوس تقالعلى ورغرائب العم فقالعليهالصلاةوااسلاموماذا متس قرا س اللإقال ومارأس الل فقالهل عرفت الرسقال اسم قال وماصنعتفيحقه قال ماشاء الله قال هل عرقت الموت فال لعم قال قا ا له قال ماشاء الثدقال اذهب فاحكم مانا لاك ثم تعال ماءك هن غرائب اللي * فهذا يدل على ان الواجب أحكام 0 المع وهو الايان الله والوم لذن فانه قال هل عرفت الله وهل عرفت لوت بل يشبغى أن يكون اقم من حياس ماروى عن سما م الآء م تأميذ شقيق الباخى قال له شقة ٠نذ‏ ق ذم كن قال مند ثلاث وثلاثين س'ه ثقاك ا للك فق يده المدة دقال 0 مسال # قل شقيق ( انال وااالي»ه راسءون ) دهب حرى مماك

ام 2 الثم "وام الانان سال لأسا الب أ غبدها ولا أحب أن أ كنب فقال هات ' ماهى احاتم ( نقارت) الى هذا الحلق فر أي ت كل وأحد يحب عبوباذا مكل ألقير فارقه عات الأسئات محبونى حتى اذا دخات القببتدخل حبوبى معى فقال أحسنت ياحاتم م ( الثانية) قال ل رتفيثوله عزوجل (وأما من شاف مقأم ريه وى النفس عن أطوى) الآآية مامت أن قوله حق فاجودت نضى في دقم أطوى حق استقر قلى في طاعة الل تعالى (الثالثة) نئارت الى هذا الاق فرأيت كل من معه شى؟ له قبمة عنده ومقدار رفعه وحفظه ثم نظارت الى قولهتعالى (ماعندكم ينقد وما عند الله باق) ذكاما ولع ف شى' له مقدار وقيماوجهته الله به ليق لى عنده ( الرابعة ) الى نغارث الممهذا الاق ثر أي تكل وأ احد يرجع الى مالأو حسي أو نسي أوشرف فنظظرت فاذاهى لاهى' نم نغارث ابل ثوله تعالى (أن 25 أنقام ) سملت في التقوى سح أ نعنه الله الى كر عا ( الطلامسة) نغارت الى هذا الاق وهم إطدن لعضهم لعضا ويامن بذهم بدضا وأصل هذاكله الحدد ثم نظارت الى قوله تعالى (يححن قسمنا بينم نهم في الماة ]لدان افر كه اظينةواحيت 2 وعامت أن القسمة من الله ترركت عداوة 5 الحاق ( السادسة ) أطارت الىهذا أ لاق ب بغى لعضهم على نحض وشاتل عضوم | بعضا والشيطان يدلم لغر ورءويبديهم بوساوسه فعاديتّه ورحعت الىقوله تعالى

0

( أن الشيطان لم عدو فاتطذوه عدوا) ثعادته وحده واجبدت في أنذ حذرى هن لان الله تدالى شيد عله أنه عدو لى فترحكت عداوة الاق (السابعة) نظرت الى هذا الخاق فرأيت كل واحد منهم يطلب هذه الكسرة ويذل نفسه ويدخل فيا لايحل له ثم نظرت الى قوله تعالى ( وما من دابة في الارض الاعلل الله رزقها) قعل الىواحد من هذه الدواب فاشتغلت يحق الله تعالىوتركث مالم عنده ( الثاءئة ) هارث الى هذا الاق أرأنهم منوكاين هذا على ضيمته وهذا على نجارنه وهذا على صناعته وهذا على سمة بدنه وكل مخاوق متوكل على مخلوق فرعت الى قوله تعالى ( وءن ,توكل على الله فهو حسيه ) فتوكاث عايه فهو حسى قال شقيق أحالم وفقك الله ثاتى ارت في عل ااتوراه والائجيل والزبور والدرآن العظم وهى

دور على هذه السائل القائية نهذا الذن من العم مم مم بادرا كه عاماء الآ ا إعاماء الدنيا فينتذاون داوم عاق بالحاق م اكتساب امال والجاه وبهملون 'أمثال هده الال أوم' خم ورت أل .الاساء وقال اأطعحاك أدركا- م واخ دم من عض

ا الا الورع وهم اليوم شلمون"الكاام ( راعها) أن كون غير بائل إلى الترفه في المطمم والتتعم قٍ الملس والتجيل في الاثاث والمسكن وأن كيل فيه ألى القناعة ا واكك اهنا لمزم واقتداء بالسلف وكلما زاد في المماحاث الى طرف القلة ميله 0 هن ألله الى قربه وأرتفع في علماء الآخرة درجة (حكى )عن أ ألى عبد الله م ا الخواص وهو من أصاب حاتم قال دخليا مع حائم الرى” يريد المج فاخي حاتم 0 الرى جمد بن مقائل رجل عالم وهو مريض فقالزياره العالم وعيادةا مريض قبه فضل كثين نه أرج لعيادته قر أى نابا مشسرفا عاليا ودار لواراء جين وضياة خار سما عن الحد فدحل عله فاذاهو الم على فرش وطيئة فت حاتم متقكرا وقال هذه دار عالم فقعد القاذى المر يض لاحل حاتم وسأله اإلوس فل يجاس وفال لم للك حاحجة قال لمم ثال هات قال مسئلة اسثلكعنبا فاسئوى قاماحق اسثلك فاستوى قافابين يدى ابيع فقال حاتم عءك هذاء ن اين احذءه قال الثقاتحدنوق به قال عن من قال عن أحماب رسول الله صلى الله عليه وسيم قال وهم صن هى قال عن رسول | لله صلى الله عايه وسلم قال وهو عن من قال عن حيريل عن الله تعالى قال وهل سمحت في حدثك هولاء عن رسول الله صلى الله عليه وسمم عن الله تعالى أن من كان داره أوسع وتجمله أكث وماله أوسع فيزلئه عند الل أ كبر قال لا قال فكيف سمعت قال ميدن ساق الددنها ورغ ف الأتكره واعن النا إن وق لاح كانت منزلتهعند الله تعالى أرفم قال قلت يمن اقتديت أبالنى وأحابهأم بفرعون وغرودأولمن بنى باليص و الاجر" ياعاماء السوء فتذكم يراه الماهل متتكاليا على الدنيا راغيا فها فيقول عام أر رمان مكذا أذاكون<يرا منه وحذر م من عنده فازداد ابن مقائل مرضا (فاخير) حاما زالطنافسى زوين أعظم توسعامنه فساراليهه تعددأا ودخل علهورأى محل الواس فمالله رحمك الله أنا رجل أع. وارية أن تعامنى وصوئى ومفتاح صلاى قال أ محا و5 كرامة فدعا عاء ولوضى دين 33 لزنا علدنا وقال عكذانوشأرسول اللدصل اك وسل فقال حاتمفانا أنوساً أها بين يديك تيكون أوكد لا أريد فقال نعم فنوضاً حاتم ففسا لالاواعق, اربعا فقال الطثافمى أسر ف هال لحام فيا ذا قالفي الساء الرأ بمدفال حاتم سرمحان 11 ترفك فقي كام هن ماء وأثت في هذا 1 لع كلهم تسرف قتليه الطنافسى رده شدل ودحل اليب ولم سج الى الناس أرسين وما سار آلى بغداد فاجتمع اليه اللماء وقالوا له أت رجل أتجمى لك لابكلمك] حد الا قدامته قال معى

1

3 0 ؟ << مح ع حي الع 0 حاجن ليحيم يحييةي

ع ا حب حرع الم عبك واي صمي اميم عيحيحيد 3

(ثلاث) خصال : مانن اما ا حرنانا أحملاً واحفط فى 3 0 عليه باغ ذ ذلك أجد بن حثيل تالس دان أله ما أعقله قوموا نا اليه قاما دخلوا غليه قال ا عمد الرحمن مالسلامة من الديا قال 1 عبد ألله 2 من ألدنا دي يكون مك (أويع مخصال» تغفر للقوم جراوم وكنع جبلك وتذل هم شكك ؛وتكون من ان م أسا أ ناداكيعكذا ماتة رم جار) إلى أ لمدنة تبه أهل الدئة ة أرأى فا قصورا مر شعة وأشةمشدة قال ياتوم أ مدئة ة هذءقالوامد رسول الله على الله عليه به وس قال فين قصر رسول الله دلى الله 0 حي ل نه قالوا ماكان له قصصر انما كان له بدث لاطى” بالارض قال فين تصور أصابه الواما كان طم الا بوت لاطئة بالارض قال حالم تم ياقوم فبذه مديئة فرعون فاحذوه وذديوا به الى الوالى قالوا هذا السحمى شول لديئة رسول لله صلى الله عليه وسلي انهامدينة فرعون قال الوالى وم ثاب ذلك قال لاتعخل على أنا رحل اتحمى سالت دؤلاء عن تمر رسول الله هلى الل عايه وسل وتصور أحابه وقص عايهالقصة ثمقال وقد قل الل تعالى (لقدكان لكم فيرسول الله أسوةحسنة ) فاثم كن تأسيئم 07 الله وباصمابه أم بفرعون أوك هن 37 فى باحص :الا سين لاوا سيله وتركوء» فثل هذا العالم يصابح بكلمة واحدة أهل بلدة وعالم السوء يفسد يصوره اع بلدةفضلاعن سير نه 0 من كان تعله في ثلاث وثلاثين سنة عاتى مسائل هن اهنس الذىذ كرناه كان تعليمه كذاك (أمااذاكان)أول مقصدك منالتل التوضى برذ العر وهليجوزداغ حاد الكل وزكات اطبار وهل تقد طهارة الحاد وما جرى تراه لمحصل منعا.ك فك ولاصلاح غيرك ودل اشتغالك في الابتداء به على ذلل عقلك فمى رايت رسلؤ علك هارا فيذيحه حٍَ ربأمس سجاده قبل الدياغ حنى تصرفهمتك اعون أنهذه حيغة ميئة لاوز ابسها ونب داعبا وقلنكميث وهو بن حتبيك و كد ادي

4 ف 8 فاق ذم اعم بدياشه ولطوبردعن ٠‏ محاستهولا نم طُ راق دباغه ومق اريف

ُ

زى نامس ا وحاءت ولد م م ازوجها- وق تصرف همتك 3 زهذا ١١‏ كاج جار ام فاسك (والقصوه)ان عام أء له حشر 5 بشعونهن الددا القايل وبر كون التجمل وان5 7 #مأستأ أمأههمنانذلاك المياح ببدعوهم إلى الحرام 6 قال مر رخى للد دنه كتاند سيعان نأي دن الال مخافة |! الوقوع 7 ف ارام والشاهدة ندل عل لى هد آاذان التنعم لمكن الا 1 الاسا أب دن الضياع ع والميثها ألاث ولا 1 حة هل ل هذه الاساب الاي 1أه ولام اللباه

ل الامعاونة السلاطين ولا يْم ذلك الا بمخالطهم وشاستهم و وملازمة -خدمتهموا رت على ظلمهم ون لاا ود 3000 هم داهنيم ورااهم وولع نما وقعوأ فيه وداك م هلكو | وعن هذا املاك عبر رول الله صلى الله عليه وسلم حيث(قال) ءن أخذ من الديا فوق مايكفيه أخذ حجنة وهولا بشعر» فان حذئل هده الماحات ره الى العاصى البلكة بالشرورة (شامسم) أن كر ن منقيضا عن مخالطة السسلاطين وزيارتمهم لايدطل عليهم الالضرورة شفاعة أودفع ظلامة أو لنصعحة وارشاد الى مسايحة وشم طمعة عر ن هاطم وجاههم دق القد أصحاه وقبل شفانه وقد احارز الاولون ة على السلاطين (لا روى) عاصم| , شرع على كرم أللك وسيه عن رسول الله على الله عليه وسلم انه قال ان في حي ان ادا اه الثار سيعينهرة اعد لاقراء المرائيي وأشد القراء عذابا الك ين زورون الامر 20000 قالسل اللدعايدو سس المهاءأمناء الرسل على عماد الله الم مااملوا السلاطين اذافءلوا ذلك فقد خانوا الرسل تاحدروة م وأعزلوهم ؛ روآه أس (وقال) صما لى الله عايه وسسلم شرار للك المي ن الامراء وخيار الامراء الذين بترن الناماءروفال صر أح عليهوسإمن بداجفا ومن ن اتبع اليد غفل وءن 0 ساملاناة * وقال.-حذيفةرضى الله عنهايا كم ومواقف الفتن قيل وماهى قال أبواب الاءراء يدسذا لأحدكم على الأمير قصدقه بالكذب وشول الس ثيه وقيل 0 لقد اع الل كد دعن ا عنك قال لا تممحسلوا ناث د ن قبل الادراك وثاث 1 مون السلاطين لهم شر الحاق والثلث الباقى لا طلح هنهم الا قليلى وقال سعيد من ااسيب أذاراتم العالمبنثى الامراء فاحترزوا مه فانه لص وتال الاوزا زاعى عأمن شى ا ضْ الى الله تعالى من عالم < ور عاملا وقال لعضهم الذباب على العذر 06 من الفتهاء على باب السلطانوقال ك0 لسامة ياسامة لاش اد ب السلاطين فانك لاثصيب ٠ن‏ دنياهم شا الا أصابوا من دنك أ فضل مه وكان شال العاماء اذا عاموا عملوا واذا تملوا شهلواواذاشنلوافقدوا وأذافقدوا طابوا فاذا طا وأ هريوا وكاب نر بن عبد ألمز بز الى الحس !| البصرى رضى الل عنهراما إمد)فأشر على سٍ قومأستعين م على أمر اللّتعالى فكتباليه أما أهل الدرين فان بريدوك وأما أهل الدنيا فان تريدهم ولك عايك,بالاشراففانهم يصوثونشرفهم أن يداسوه بالكانة فهذا في في مثل حمر عبد العزيز وهو ثالى تمر من الطاب رحى الله عنه ذكر له ان أهل الو ان بدر راان دود رقو الله عنه أن الرحل

7 ا

000 ”2 مر مايه يوطلس مل لوبي مسو حي و مدل جحميب مويه ١‏ ليدخلعل السلطان وسه ديثه فيعشرج من عند د لين لديل كس فاك قار ضيه سخط الل تعالى (واستفمل) عن بن عبد المزيؤر جلاعاملا فقيل :وان عاماذ 0

فز لهفةال لها بالرجلما عنا تله الا علىشى" سير فقال حتيك لصححصية ورا ادا فق وشراوكان سيد إن امنيب رفي ألزيت وشول| ان فيهذا لني عن هؤلاء د وقالبوهيب هؤلاء الثذين بدخلون على اللواء ء مأضرعى الامذمن امقامر بن (فانفات شما سي بهذا ااتشديد في الدخول علوم لاسها من لخدم شا يا (فاقول) 0

الداخل عليهم ياه لسسخط الله تعالى وعصيانه أما في قله أو أوسكرئة أوقولهأو اعتقاده وقل" من ينفك عن 5008 الامور ( ما) الفمل فالداحل عليهم في غالب الأمر يكون في دار مخصوية أو معمورة با مال الخرام أو مفروثة بالفرش المنصوية فتحعلى ألدار والاستظلال بلك العمارات ووطىء الفرش كل ذلك معصية فان فرض أن ال اسطان في جدراء عواث أو في مسجد ؟حرد الدخول ولا بشوله السلام عليك ولكن | نْ سيحد أو ركع أو أ فى أو كن تائما فانه كان مكرما لاغلالم سيب ولابته التى هى آلة ظامه والتوا ضع لاطالم معصية بل (قال)صل الله عليه 0-6 من توأضع أعنى أحناه ذهب ثلثا درئه #هذا قُِ غى غير الم كما كولك في الظالم قلا وز اكرام الظالم .من غير ذمرورة (ن-م) اذا زارك تقربا الى الله تعالى والى العم أست وجب المكافأة على الأكرام بالأكرام لان قصد التقرب الى أهل الدبن شير يجسالا كرام عاححق تريد رعتةولله اأراد وله صل لله عليه 00 اداجاءكم كريم قوم فا كرموم (وتد) ميس 1106 لك ونة و9 ل استسقارا طم وذلكاً 0 أو لىادام يؤدىالى 1 لاد 3 سبال فير عن اكرام الب و#تامفداك باحتلاف عو طى واعتقايا” 5 وديانامم و ا) أاخمصية 0 برى في تجاسهم دن أرش اسل رو وأوانى النصة وم ن الدماح الملبوس طم ولعامامم ماهو حرام وكل من رأى سيقة وسكت عنما فهو شريك فيا بل النهى عن المنكر واجب قطنا بل يسمع هن كلاههم ماهو لا كن وكذبو ا دادر المكرت على تيع ذلك حرام (فان تات)اعا يحب ذلك ادا لم نحم على نه أما أدا خاف فهومعذور (قلتددم) ولكنه «ستصس عن شور وااشاهدة فهو غير «عدرر في حطوره بكوضع بركافيه معصية الله تعالى ذى عدضمر اس شرم وشاحك فستيم , وزعم أنه معذور في مكو لاعحوف لم إعدر وقيل ع ب علبهان لا ضر ما سا كرى أيه 555 00 اما)

سن

ألقول فيُوان تدعا لها 55 اوسبد قا في قو من بطل سيول “أو بتحريك رأسه أوبإستبشار في وجبه أو يظر 4 الل والموالاة والاشلياق الى لقا ؛

والخرص على طول يانه قانه في الغالي لا يشتصر على السلام كانه لا مدوطله الأقسام ( (اما) دعاوه فلاخل له الا أن ول اصلحك اللها أوونقكا هرا اين الل مرك في طاعته و 1 حرى هذا المحرى (فاما) الدعاء إطولالعمر واتساع الاعمة والأطاب بللولى فلا رخصة فيه(قال) على الله عليه وس من دعا لظام بالبقاء فد احب أن يسعى الله تعالى في أرضد فأنحاوز الدعاءالى الثناء فيذ كر ما ليس فيه شكون كاذيا منافقا ومكرما لظالم وهذه ( (ثلاث) دعاص وقد (قال)سلى الله عليه وسح ان الله لغضب اذا مدح الظا(وفي) خب الخرمن ١‏ كرم فاسقا فقد أعانلى هدم 0 #فانحاوز ؛ الدعاء والثناء الى التعدريق فيا بقوله والتذكة فيا يفل كانعاصيابترك النهى عن الملكر وبالاعانةعلى المتكر فان الندكةوالتصديق ريك نارغية وعجرئة عليه م ان التكذيب والذم والتقييح زجر عله وتضعيف لدواعيه والاعا على المعصية معصيةواو شط ركامة فانحاوز ذلك الىاطبار الشوقالى لقا والفرح بدولتهواقبالهفان كان كاذباعمى عمصية الفاق والكذب وأن كان صادقا عمى محبه بشاء ظالم وحقه أ نسغضهفي اللةتعالىوعفنه فالعش ق 21 قال واجن وعن الاضنة والراهى يوا عاص وين ات انا لتالنه فهو عاص وان أ نه لالطامه فبو عاص من حيث أنه مضه شيعا دبشضه وأن اجمتمع في شخص حير وشر وسجب أن يحجبهمافيد من الخير وريغصهلا فيه منالشر ومجمع بين الب والبنض وسئبين كيفية انمع في كتاب الآسخرة واحكام المتحايين في ألله تعالى من كت اسحاء علوم الدين 9 واما »اعتقاده فاهول ان سس من سجميع ما ذكرنا فلا يسيءن فساد قله فانه اولا ,'غار الى توسعه في التحمة فيزدرى عمة الله على نعسه فكون مقتتحمانهى رسول اللصلى الل عليه ودلم حيث ( قال) لاندخلوا على اهل الدنا فاندمسعحطة لارزق #قال الله تعالى ( لاتدزعزيك الى ما منعنا به ازواحا منوم زهرة الحاة الدنيا لنمةتوم بدك ولاشدك في ان من بشاهد ذلك محرك رغنه وحرصه على الديا وحب الديا راس نك خطئه (وتدحكى ) أن رجلا كان يعثى مع سعران التورى فاتهبى الى بات مشيد ٠رفوع‏ فنظر اليه فأمكر سفيان وقال هدا أعانة على الاسرافلان اناس لولم شنار وااليه لما فماوه ننى مثل هذا كان د قيةومفي النغار

(4 - فامحة العلوم )

سوا لافي اله فروع النادرة فيالنقه فقد بإن ان الدأتغل على السلطان متعر ض لهذا لماي فلا حون له ذلك 0 وه ثلانة#أحدما أن يكون من السلطان أ م الزام لاأمس أكراموعلانه لو أمتئع أوذى أو أفسد عله أل الف واضطر بأمر | الساسة #الثا ل بكر عن مس انا لطريق الحسية في حق غيددأو بتغال في حق تفده الثالنة أله يبحة عا فى السموم أذاعم مسيس ألطاحة اليه وكان مقبول القولعندهم وفي هذامكر اأشطان واندريا مسن عند دمد اذل ةالسلاطين وشول اام غرضكمصلحةالحاق وشفاعة الضمفاء ولا يكون ذلك باعثه في السر بل أكتساب القبول واطياه وعلامته انه لو لور من هو أَنفدُ قولا منه في الشفاعة ا وأستغى عن الدخول لكان رن ويم ولو كان لاضرورة لكان ذلك علده غنيمة اذ كفى مؤئة التعب والعرض امار و اعم ان أقل عا 2 مشاهدهم من البعد ولو في الطريق حركة ال رقا الذنا فقوا مان كل فساد م قالالله تعالى في قصة قاررن (لفرج على قومه في زيته قال 0 يرون الخياة الدنيا ياليت لنا مثا لماأوتى قارون ) حت قال أ هل العم ( وياكم نواد ب الله نير 1 نآمن ) ذالم الذى عراف هذا أمنهى ان بطلاب مو من سجاس ماثاله - عاتم الاصم قال انما وى وبين الملوك يوم واحد انا ء س ثلا دون لذته وأماغدا قانا وأياهم منه على وسل وأنما هواليوم فاعسى أن يكونفيهدا اليوم قال أبو الدرداءرضى الله عنه أهل الا.وال يأكلون ونا كل ويلبسون ونابس ويشسربونواشرف لهم تقول امال يشغارون الما وين منظر معهسم الما شامم حسا بها وحن» مجابراء قثا ليعواةء ا لمأماء 0 5 الله خير ويثل هذا الم تركوا لمر الدين أموال السلاطينف8م يأخذوه معأ لعرض المهم وحكى + ن مقاتل مطل كك ماد بن سامة واذا لبس في به الا حصان وهو الس علية ومصحف 2 كه ودراب فيه كتهومطهرة 0 فا فاما كن عنده أذ دق داقالياب فت اذا هو مد بنسامان أحد الطلناء فدذل واس ثم قال مالى اذا رأيتك امات منك رعبافةالجادلاته علدالملاة السلام( قال 0 العام اذاه راد بامدوجه الله تعالى هابه كل شىءوان أر اف ا نكم ار زاعات من ن كلثى" # ثم عرض عليه أربعين أل درهم فيسرة ققال تأ حذها و استمين بها تقال أرددها على هن طاهته بها قالوالله ماأعطتك الانما ورثته فقال لا حاحة لى مما ثقال قأخذها فتقسءها قال الى أن عدات في قسمتها أن شول ضهن لم يرزق منه شيأ أنه لم يعدل في قسمتها فيأتم فازوها عني فهكذا كانت معاء!ةعاما.الدين

05ت :

مع السسلاطين اذا دسخلوأ لزيارمم واذا استيعضروهم حضضروا يكم الامر'وبإلنوا في النصح من غين مداهئة حكى) ان هشام بن عبد الملك قدم حاسا الى مكة فقال اتوت برحل من الصحابة فقيل تفانوا فقال من التابعين فأنى بطاووس الوانى ثاماذئل ٠‏ عليهخلع نعليه بحاشية بساطه ولم يسيعليه بأمرة المؤمنين ولكنالالسلام عليكياهشام ول يكنه وجاس بين يديه وقال كف أنت ياهشام ففضب هشام غضبا شديدا وهم بقتله فقيل له أنت في حرم الله وحرم رسول الله فلا يمكنك ذلك فقال ياطاوس ماالذى حملاك على ماصئءت فقال وما الذى صنعت فازداد فيظا وقال حاعت 'مليك بحاشسية إساطى وهدًا شكرني رسومالطلفاءو تقبليدى وم برعل رأمرة اومن وإتكانى وجلست بإزانى إغير اذتى وقلت كيف أنت ياهشام فقال أماماخلعت على يحاشية بساطك فاني أخلعبما بين يدى رفاو كل يوم “لس مرأت فلا يعاقينى ولا بغضب على وأما تولك ل تقبل بدىقالى ساعتآمير اللؤ.نين على بى أَبى طالب رضى اللّعنهيقول سدعت رسو لاللههلى اللةعليهوس! (بقول)لايحل لرجلان شل بدى أحد الا أمرانه منشووة أوولةنترسمة وأنا قواكم تس بأمىةالاؤمنين فايسكل الناسراضين بامرتك فكرعت انا كذبواما قواك َس كن فانالله تعالىسمى أولياءه و قاليا أدم ياداو د ياعسدى ياحى وكنى أحداءه ثقال تيت بدا أبى طب واماقواك حلست بإزائى فاتى سمعت أُميرالؤمنين غلن أنتطااك هوك اذا أزدت اق كظار لوحال من أهل الثارفاتفار الى:رعيل جالس وحوله قوم قيام فسكى قصب واستحدن صدة؛وورعهوقال ياطاووس عظنى فقال

سوعت أمير المؤمئين على س الى طالل شول (قال) رسول الله دلى الله عليه ع أنفي حينم ديات كلافيال وعقارب كليغال تلدع كل أمير لا يعدل في رعيئة ثم قام وهرب (وحكى) أن سايمانن عبد املك هن الطاماء قدم المدينه وهو يريد مكة فارسل الى أى «ازم وهو من ١‏ تذبر غاداء الدب ودعاه:لما دخل عاه دالسامان با ابا حازم مالنا ا الموت *اللاتكم سر م أسذرتك ورتم الدنيافكرهتهان تتقاوا م السدران الى امراب قل يا أن حازم القدوم على الل تعللى قال اماالممحسن فكالعائب يقدمعلى اهله وأما المى* أكالآ بق بقدم «هعلىءولاه فكى سايءانثم قال ليت شعرى مالى عنداللة قال اعرض نفسك على كتاب اللدّعز وجل حيث قال( أ الابرار انى عم وان الفجار فى جحم ) قالسليمان فابى رت ةلله قالقريب من الحستين قال فما الايجاة ما مح فيه قال أن تأحاه من حله وتمعه فيحقه قال ومن يطيق هذايا ابا حازم قال من طلب

2

: 0 عت 5 هس

١‏ انه وهر سن كلا 20 5006 بن عبد العزيز لأبى حازءعظق قال اسل الوك رالا مأب ب أن يكون فبك تاك اأساعة تفذه الآن وما 1 0 أن كذن

بك تلك الساعة فدعه الآن تلمك تلك الساعة قرية ة هكذا كان كلام | العاماء مع د قتمل أولا نيتيم ثم طريشتهم في الكلام * 0 ادسخل ولا بأس' (سادسها)انئلا بكر مسار غاالى القتوى بل و ع3 امن تقادخطر الاحتهادوتكون المائل عندوثلاثة أقسام رقم بلعامة بص كتاب ألله تعالى أوسنة أو قباس حلى قيفي به (وقسم) بشاك له به فقول لاأدرق ولا سيكت دن كول لاأدرى ل يعرف لصدق قوله تعالى وما ونم م ناميالا قللا) ودم) عله الأسهاد والذان قبدتعه ع ن تفسهويحبله على غيره اذالم يكن متعينا هكذاكانتسيرة الصحابة وعاماء الساف رض الله عنهم ( أما) الدمرع الى الفتوى والتشوى الى ا نيكم ن هو المسؤل غدلالة على طلب الكهاه (ثنى) ابر أن الج ثلاثةكتاب ناطق وسنة قامة ولا أد, رى (وقال ) الغعى اأدوق عن ألم ومن سك لله حرث لايدرى فايس أفل 1" | رامن نطق لان الاعتراف بالخول أشد على الثآس (وكان) أبن » ل رخى الله لله ممما اذا سكل عن الفتوى قال أذهب الى الأمير الذى تقلد امووا انان ليا 2 عق (وقال) ابن مسعودركى الله عله أن الذى سق الناس في كل ماستفئونه لون (وثال) حية العالم ادرف ناذا أخملا أصبب مقا تلهومي عل وضيك الله إل مسحوود رض ىاللاعنهما 5 حل يتكلم عل الناس فقالا هذا شولاعرفوق وكان رسول صلى الله عليه 0 اسل عن 3 فقول لاأدرىالىأن 3 حدر ل عا 4 السلام فين له ؛ وكان أبى مر رحى الله عهنا سكل .. ن عشر مسائل بحيب عن وأحده 0 3 م وكان أ وعان + بم 6 ن لسع كك عن واحدة وكاذفي الفمباء دن بشول دري 24 2 ن طول 5 مهم سفيان ومالك واد بى حل والفضيل بن عياض وإكير بن ا الرحمن ١‏ نْ ابىايل ا ادركت في هذا ألى دد ماثة ِ و عر !ان عن اهاب رفوك ألله له صلى ألله 5 5 4 مهم دن ادن ال عن فتوى الأود ان اخاه كاه ذلاك وكاس المسئلة عرض علىا حي 2 مفيردها الى أن ونزة الاسكر ال خرصو يود ال الأوق رق انوا توانسون دارا من خطر التذوى وكان قد أحدى ان واجد دن اهاب الصفة ران «مشوى وهوي فاية الغير ققال ا ذلان اولى به فيءثا اليه ويه ذلاك الى أو ودار على |عدمئهم حي عاد الىالاول العد سي وا دما اد علاأوب مهر ونا هئه وأا روت .0

يي ا تولاج ١‏

”ملا بارقال تحضية كان الصبحايةا اونا ب اا الامانثو 0 دبعةوالر كرالك 9 انتوق

عر الياس حاذبون الآنهذه الاربعة (سابعها) اذيكونا كذ ا ايم الباطن ومزاقية. #إااقاب ب ومعرفة طيقل خرة ولؤقم اتكشاف ذلك من الجاهدة أن الجاهدة 7 المشاهدة قال الل الى( و الذين حاهدوا فينا لنبدمومسيلنا) بال جاهدة والإلوس مع الل في اطلوة مع تطبير القاب عن شواغسل الدنا تتكشى دثئق علوم الدين وتفخر 00 الى من القلب من غير عد ولاحصر ( قتصفية ) القلب والملوس في الخلوة الله تعالى هو مصاح الاليام ومليع الكشف فكمم دن متي طال تحامه ولا بقدر ِ محاوزة مسموعة وكم من مقتصر في تعأمه على الهم متوشر على م مراقة القلب وقد الله تعالمعايدمن لطائف المكم مانخار فيه عقول ذوى الالياب ولذلك (قال) صلى الله عليه وسل دن عمل جاع ورثهاللعل مالم يلم وقال الله تعالى ( أن تتقوا الل يجبل لكم فرقانا وس يق الله جل له مخرجا ويرزقه سن حدث لا يحنسب) فالمخرح من الظامات والظمر بالرزق من المعارف ميدؤه التقوى ( وفي بعض ) الكتب السالفة من قول الله تعالى نان اسرايل لاتقولواالم في الماء.ن بزل به ولا في نموم الارضمن ؛ لصعك به ولامن وراء البحار من مسي فياتى به الى مجعول في قلوبكم تأدبوا بن يدى داب الروحا ين وتخلقوا الى" اخلاق الصديقين أطهر العلر من قلو 07 حقى ا شلك ويشركم واولا ان النور الباطن في القاب 0 وحاكم 00 الطاهر لما (قال) صلى الله لوم استفت قليك وان أفتاك المعنون ( وقد قال ) الله تعالى لايزال العيد ,قرب الى" باانوافل حق أخنه اد | أحييته كنت له سمعا ويصرا» ف من الفرق بين من شيع به ورببصمر إبهو إن من السمع وببصمر وجلود وإلغار بقوانه ومسه وعن هذا المعى عطم عاماء الظاهر وان القاوب ( ون ) الا فعى رذئ الله عه خلس بين بدى 18 الراعى وليك من العاماء م الطاه ى فقيل لاشافعى مثلك اس بان يدى هذا المحمى فقال أن هذا وثق ا عامئاه ( وكان ) أحد إن حتثيل وى بن معين متلفان كثيراً الى معروف الكرحى ولم ب" يكن في عل الظاهر عثامهما فلئةتصرمن هذه العلامات علىماد كرناه فقد ذ كرا شها في كتاب الاحياء قتطلب منه ( قصل 4 وبالجرى أن ندكرفيهدا المعام مده هن سيره أمة الذاهبل م القتدونهم أن شرفهم وعلو درحتهم نهم وكاتهم عند اله م يكن مجر الم الملاهر والتوسع في تماريع المسائل العتة بلا لكوممه ع عاماسالا خرةحامعين لعالامامهامتأسين فب ابالكدحابة والتابين

سدم و 5-5 وأأسافب الصاطين وين ان كل واحدمنهم كازعايدا وؤاهداوعاما لعلوم 0 ونقها في مسا الخاق ومعاملات الدنيا ومريدا بشقبه وجه الله تعالى فهسذه حمس خصال

أتبعهم فقباء الفرق من انها على خصاة وأحدة وهى التشمر والافة في تقار الفقه لآن التصال الار 3 لا تصلح إلا للاخرة وهذه الخصلة الواحصدة تصلح للدنيا والآحخرة شاد أريد با الا جره فلم لاصيا نيا تستروا طاوادغوا ببامعابية أوائكالائمة وزعموا ان من طفن فينافقد طعن فييم وطعن في الملماء وفي الل وهمبات فلا تقاس الملامكة بالمدادرين بل هم في القيامة أول خصوههم وخصوم الباعهم الذين اشوا البهم و انتحلوا مذاه هبموم إريسلكوا مسلكم ونون : ورد من أحواطفيهذها الحصال ماإستحى المدعون لانتا ل مذاهم «آن اعفوا نفس ( أما ( الشافعى رضى ألله عنه فيدلعلى كونه عايدا ماروى ص يسم اللبل ثعلاثة اجزاء ثلنا لحم وثلنا لاصلاة وثانا لللوم وقال الربيع؛ بن سلبان كان الشافمي يم القراث في رمضان سئين مرة كل ذلك ف الصلاة وكان البو بعل وأحد أ عاد نينر أن كل يوم مرة وقال أعلسين الكرايسى

2 بت مع الشاقعى غير لبلةفكان يصلمحوا من ثلث الليل 8 رأيته يزيد على فسان‎ ١ , فاذا | كج فائة وكان الع ل 1 رحقة الا سأل الله تعالى للفسه وبقيع المؤنين ولا‎ عل 3 عذابالا تعوذ منها ونال التحاة لنفسه ولاموٌ مئين اناجم ل لراموارهية‎ معاذا نظ كنف يدل استتصارهعلى سين آية على تبحره في أسرار القرآن وتدبره فا‎ وقال الشافعى ماشبعتمنذ ست عشرة سنة لان الشبع يثقل البدن وى لقاب‎ زيل الاطتة وجل النوم ويشنف صاح عن الادة: قالثار الى حكنت في ذ كر‎ افات الشبع ثم في جده فيالعبادة ادا طرح الشببع لاسجاها وراس التعبد تا لى الطعام‎ 0 3 انب تدعى عتاامة العا فعى ولا نثرك الف حْ فط | 0 عذه + واما تطول النزاع‎ الور بيه أن كرون تفصلالاسصلا واء! 00 الغاوت اينالا تصال والانشصالو‎ 0 هين في الدين والتفاوت ب نالشبع وين شا ل الطعام قُّ عيئة نات السعادة والث نا‎ لايدخل محت الخصرو أت لاتاتفت البه والشيطان يلتى اليكأ نتمم .كفي الوتر وافراد‎ الأقامة لله تعالى لا للتمصب وكذك جيع سائل 3 لاف قانت مهدع بكانه‎ ومغتر به وقال الشافعى ماحافت الله عزوجل لاصادفا ولاكاذافانتار الى حدرمته‎ ةلكس٠ واتوقيره لله تعالى و لل ذلاك على علمه لال الله سالى وسثل الشاقعى عن‎ فسكت ققيل له ألا جيب فقال حق انظر الفضل فيالسكوتأو في اليواب قأنظر الى‎

00 5-1

شبطة للساله مع انه أشد اماي اناد وين 0 مان بسكت “ولا يتكلم الا لله وقال الشافمى كتب حكم الى ِ انك فد أوتيت علما فلا دنس علمك إغثلمة الذنوب شق فا ل م إسعى أهل السب بنور علمهم ا زهده فقد قال العافعى من أدعى أنه جع بين بحب الدنما وحب خالقها في قله نقد كذب وقال اد ترج الشافعى الى الوِن مع إبعض ألو/ لاة وانصرف الى مكة لمشسرة آلاف درهم وضرب ادر م فكان الناس يأونه ها برسهمن مو ضعة حقى فرقبها كلها وخرج مر من امام فاعطى اامى مالا كثيرا وسقط سوطه هرة من بده فرفعه اليه أنسان فاعطاء حخمسين درئارا وسحاوة الشافعى أشهر هن أن تحكى وال الزهد السعخاء فيس الزهد عبارة عن ثقد المال بل عن فقد علاقة القاب معه فلا نظن أن سامان في ملكه 1 يكن زاهدا في الدنيا ب| 0 2 ل حيز الشمير ويعلمم الحاق لذائذ الاطعمة وه ذاأشد دن الزهد مع خلو اليد عن المال بل الزاهد ءن امال عنده كالماء ولوكانعل شطالبحر وهو قادر عليه م بره ذلك لأنه إعد د امات المسامين ولا يكون لقلبه معه علاقة فلوكان بدل الماء المثمروب طعاما لكان المطعوم عندهكا شروب وقد أ تناعلى تحقيق ذلك فييث الزهد ٠‏ نكتاباحياءاللوم( وروى ) ان سفيان بن عييئة روى حديئا من الرقائق فغثى على الشافمى فقيل له قدمات فقال ان مات فقد مات أنضل أهل زمانه وروى عن عبد الله بن عمد الكرى قال كنت أنا

وعربن نيان جلوسا نتذاكر الساد والزهاد فقال لى حمر ارايت أورع ولا أفصم من شمد بن ادريس الشافعى ع او ان ليد الى الصفا اتح الحارث درا وكان حسن الصوت (هذا يوم لابنطقون ولا يؤذن لطم فيعتذر ون) ثرابت الشافمى د تغير 1 واقشعر جلددواذعارب اذهارابا شديدا وخر مغشيا عليه قلا أفاق جيل شول أعوذ بكمن مقام الكذا, بين وأعراض الغافاين ألا. لك خصحت قاو ب العارئين وذلث لاكهية المشتاقين إطى هب لىحودك وحلانى سترك واعم عن تقصسيرى 13 1 جهك قال ثم قنا وانصرثنا فلما دخات بغداد وكان هو إلعر ا فقمدت على الشط ا ل لاعلاة أذمر لى رجل قال يأغسلام لحي وشواك احين ألله الك في الدنيا و ال فالتمت فاذا أنا برحل يدعه جاعة ذاس ر رفي وضوٌ وجعات أقفو 5 فالتفت الى" فقال هل لاك عاجايده 2 م تتلمنى ما عامك اله تعالى شأ ثقال لى اعم أل ون صدق اليه نحا وه ن أشفق على دينه - من الردى ومن زهد في الدما

4

|! «

5 يا 0

راك عواة تمالى ألا أنه 8 0 الذثا رأهدا وني الآخرة

0 9 ا ا م لجن امون جد ل من 0 0 بان سس الى حاتم ومقالئسة ولتككنته أبغرج هذا من ربع النتكاح والمراح

عدم

8 دمن لوم الآ خرة المستفادمن الكتانا السنة(وأملة كر يمعالا ل الآخزة شعرفه من الحكم لمأنو عنه ل روى ) انه سئل عن الرياء فقال على الديهة ' الرياء قنة فقدها اطوى ل أبصار قاوب العلماء فنظروا اليبا إسنوء شار الغرن قاحبطت أعللم وقال الشافعى اذا أنت حفت على تملك الدب فاذ كر وضا من أطلب وق 5 أعيم الرغب ومن أى تان رظب فأ عافية 0 لاع 0 إفالك | ذإتفكرت في واحدة منهذه الخصال صغر في عرئنك ماك فانظر كنف ذا كر ع ة الرياء وعلاج العجب وهمسا من كيار آ فات القلب وقال الشافعى من م يصن نفسه لم ,: نفعه عأمه وقال من أطاع الل الم تفقّه سره(و ماما رأدتدالفقه مخاصة وبالمناظرة فيه وحه الله تعالى فيدل عليه ماروى عنه أنه قال وددت أن الثاس انتفعوا بهذا اعم وما نسب الى" منه يى* فانظر كيف أطلع على 1 فة 9 وطلب الاسم به وكيف كان متزه القلب عن الالبعات اليه متشتحرد اللية فيه يه أوسجه أله تعالى وقال الشافعى ماناطرت أحدا قط فاصيت أن خط وقالماكلءت أحدا قط الا احيث أن داق ولسدد ويعانويكون عايهرعاية هن اشع وول وت وقاكنا لمك أنندا قطواما اال أن سين الله الحق على لساى أو على لسانه وقال ملأوردت اق والمجة على أحدققارما الاهبته واعتقدت مودته ولأكابرنى على المق أحد ودافع الحجة الا سقط من عنى ورثنته ( ذهذه) العلامات هى ال ندل على أراده ان ملاتا فانظار كف تاه اناس مى <لة هذه المصال 5 س حلى وأحدة م ثم كيف خالفوه فا أيضا وطذا قال أبو ثور مارايت ولا رأى الراؤون مثل الشافعى وقال أحد بن حثيل ماصليت صلا ند ذ أريمين سئة الا وان د للشافمى فانطر الى أنصاف ١‏ لداعى والى درحة المدعو له وقس به الاقرازوالامثال من الملماء في هذه الاعصار وما ينهم من 00 والبنضاء لتم تقميرهم في دعوى الاقتداء بمؤلاءو لكزة دعا له قال له ابنه رجحل كن الشاقم ي حق تدعو لكل هذا الدعاء قال اعد بإ عطيل بأ 0 3

اطلاق. افشريه بالسياط: ول يتك

رياه قال هل لك دار فقال لاأعاء ملا 1

0 الناس ' 2 : | بعددقيالإمصارطدثو افئد فل 2 مصرعٍ (وقد) قال عله :الصلاة 2 والسلام حلاف 1

. أمؤرعما واما الخروجمعك فلاسيل اليد(قال) عل الصلاةوالسلام اللدينةخرهم اوكاثرا. : يعامون (وقال) المايئة تي فى جام شق الكين” حيث الحديد وهذه دنائير كم كاهى : أن شم لشذوما وَأ م ثم فدعوهارسي اتلك اها كلقن ىق فى مفارقة المديئة 1 اضطئحته ' ل فلا ا الدنا با على مادسةز رول ل :الله اعأية يه وس :ولاحلت اله الاموال ا

: الكثيرة ؛ من الاطر اف فرق اوم سك ودك سخاؤه على زهدة ويدل على احتقاره 0

3

١‏ ديتار وقال اشتييا مار

فلخدها ١ ١‏ ينفقها 0000 زاد الزشنيم!! ا شحخوص “قال 55 خم يّ أن رج متنا فاق 07 ٠‏ زمت ان أجل النامى على لوطا 5537 مان انا على لق زآن" قال له لماعمل ْ 0 الموطأً سس الى ذلك دل لان أسماب سول اضيا لله عليه وساف تقو

للدنيا ما روى عن الشافعى أنه قال أواعت عل ناب مالك؟ راعاً من أفراسن راان

:وهال مصر مارأيت أحسنن:هنها فقات ت له ماأحسئها فقال هى هدية م: فى الإكيأ! عبدالل. | : فقا 3 لَيْقسِ لك نا ادابة تركها ثقال أنى استيحي من ال تال أن اما طأئرية فبهاني

ارفك ناما ارو

ش ماخ اشم تاي انيد اساي الله صلى الله عليه و تجافر دأية فانظر الى سححاواته أوتمظيمه وأما ما أرادئه وحه الله فيدل غليه | انه قال دخات عل خأ ن الرشيد ققال لى اعد الله يشغى أن تتيخاف

| الينا حنى يسم صبياننا منك الموطاً قال قلت أعز الله الامي ان هذا الم منكم خررج ذان ّ أعززتوط عر وان أَثْم اذ للتموه ذل فأن العم يؤنى ولا بأ ثقال صدقت التوبيو | الى المسيحد حى تسمعوأ الحديث مع الثان

وأماأوحتيفة رحمة 5 العليهفيدل على كوندعابداً ماروىعن|, بن اأبارك رحدا شاه قال كان أبوحثيفة رحمدالله له قراءةوكثرة صلاة وأما عامه فلا يحو على أ حد وروىحادبن أن سلمان انه كانيحي الليل كله ورو ى انهكانيحى تصن الاء يل فاشار اليه السانوهو يعثى وةالعذاهو الذى يحى كا الل قزل بسد ذلك يحى كل اليل لليل وقال أنا استحى م نالل تال أن أرضت با ليس في* من عمادته 200007 ل ريع عاض قال أرسانى يزيد بن تمر بن هبيرة فقدمت الى حليفة عليه فار أده على بدت امال فالى فضر به عش رين سوطا فانظ ركيف هرب هن ال لآكوا ييل الميدات ووو اند اطي عند ابن المارك فقال أذ كرون رجلا عرضت عليه الدنيا بجذافيرها فابلى وكر مها وروى أنه قبل لابى حليقة رمه الله قد أمياك أبو جمفر أمير المؤمنين بدشيرة آلافف درهم قال فا رضى أبو حتيفة رمه الله فلماكان في اليوم الذى توقع أن يؤلى الال صلى الصبح ثم فى ُو به 3 م يتكلم فاء رسول امسن إن قحطبة بإمال فدخل عليه قل يكلمه كقال من خضي امنا الا بالكلمة عند الكلية أى هده عادته فقال ضعوا المال في هذا الحراب في زاوية اليبت ثم أوصى أبوسئيفة رحمه الل بد ذلك يتاع بيته وقال لابنه اذا مت ودقتتمونى نقذ هذه البدرة واذهب بها الى امسن بن قحطة وقل له هذه وديعتك التى أودعتها أنا حشيفة رحمه الل قال ابنه ففعات ذإك قال الحسن رحمة | اله على أأيك اقد كانشيححاً على درئه وروى انه دعى الى ولابة القضاء فابى وال ل أصلح له قيل م قال ان كنت صادقاً فلا أصلح له ده ت كاذياً فالكاذب لايصلح للقضاء وأما عله بامور الآخرة وطرق الدين ومعرفته بالله تعالى فيدل عليه شدة ذوفه من الله تعالى وزهده في الدنيا قال شريك العف و كان ام عحية وهال طويل الصمت دأ ثم الفكر قليل المحادنة لاناس وهذا 3 أوضح الدلالات عن عر ابادن والاشتغال عهمات الدين وأما أمد نحل وسفيان مهما لله فورع,مامشهور وبا باق ام ارالعلوم وآقات التغومووا امال مشوورة وهي لمأن مي دعر ذلك من كناب حلية الاولياة

مسد ١‏ ب

يسيم مدم ممصم ممم وحص م لض حامس كم مم سين جح بم وقد أ كثنا الرواية عنهم في كتاب الاحياء فانظر الآن في سيرة هؤلاء النةو يق ١‏ أحوا ل متبعيهم وانظر أن هذأ الزهد وامعرفة يثمرها عل المعاملات والحصومات أم أنواع أخر من العم أعرض اناس عنها واستغرقوا العمر با تعلق ععاملاث الاق لما له هن اف لياه وامال واللّ أعر ا لباب راف اقسام اللأوم ‏ , وماهوههم ومالبس 00 سين والمذموم وينقسم الهم الى فرض العين وفرض الكفاية وقيه فصول س1 الفصل الاول في أقسام العلوم اس فقول العلوم منقسم أل شرعيةوغي رشرعبة و أعنى بالشرعية مالستفادمن الاساء عليوم الصلاة والسلامممالا رشدا لمقلا مساب ولالدجريةكلطبولالساعكالغةوهي عن الشرعية وهى المقصودباليان تنقسم الى أصول وفروع ومقدمات ومتممات وهى أر بمةأضرب الشرب الاولالاصول وهى أريمة كتابالله تعالى وسنةرسولالله صلى |للهعليهو واجماع الامة وآثارالفتعاءةوا الأجاع ل من حبءثأنه يدل على السنة ثبو أصل في الدوحة الثانية وكذلك الان أيضًا فانه يدل على السنة لان اصحابة شاهدوا الوحى والتزيل وأدركوا بشرائن الاحوال مائضيق , العمارة عن نقله فرأى بمض العاماء لذلك الاقتداء

3 الماك ,اريس ل ا مخصوص وفي موضع صوص ولس ه# ا موضع بيانه الضرب الثاتى القروع وهو مافهم هن هذه الاصول لأكوحجب ألفاظها بل معان عبت طا العقول فاسع إسبيها الغهم حق فهم من اللفظ الملفوظ غيره 5 فهم من قوله صلى الله عليه وسم لا يعض القافى وهو غضيان اله لاشضى اذا كان حاقاً أو حائماً وهذا على ضريين احدهماما يتعاق بصا الدنيا وحويه ف الذقه والتكفل به الفقهاء والثانى ماإتعلق بسان ساوك طريق الأعكرة وهو علي عاك القاي وأحلاقه الذمومة والمحمودة وماهوصيضى عند الله تعاللى وما هو مكروه د هو الذى يحويه الشطر الآخر من كتاب أحياء علوم الدين أعنى ريع المهلكات ور ع لمنيحات ومنه اله هما بتر شح من القلب على 11 وارح في عاد أنها وعاداتها وهو الذى مويه الشطر الأول مه الضرب الثالث المقدمات وهو اذى محرى منه مخرى الآلات كر اللغة والتحو فانه آله ل رفة كتاب الله تعالى وسئة رسوله لآ من حيث ذانه لكن من حيث نزلت الشسريعة بهذه الاغة فتمين تعلمها لذاك ولو 'زلت بلغة أخرى للزم لعل بلك اباخة بل من الاآلاب عل كتاية الخط لكنه لس ضروريا اذ الفط قد

اذ اس 00

رول 0 0 الله 0 0 سد ل

وانفقت الامة علي أن. من العباوم ماهو فض عين على كل مسي واتلفوا في

تنينة :وتخزبوا فيه أ اك من عشرين حزبا ولانظوال بنقل التفصيل ‏ ولكن حاصله .

:”أن "كل أرق لال الو - وبعلى الى الذى . هو إتصادده وم سميج لقشة بان كرون َ

3 امل م نأي ارم عتنه :والاهم اع فر ,العين لامحالة فقال المتكلمون 0

ا ٠‏ الكلام | أذ به يحصلا رق الله تال وصفانه وبه لصح الاان وقال الفقباء اهو سي الفقه. 'أذنية ل ل الغناذات واطلال واطرام ْ اللعاهلات وقال المفسرون والحدنون هو ع الكتاب والننشة فانهما مندا معارف العام الدينية. وقال النصوة فة المزاد به عاينا .

فقا لعضهم .هو 9 عل العند اله .ومقامه. من الله العالىر وقال إعضيم هو العم بالخلا ص . وافات النفوس وكيز 3 للك عن للة ابشبطان وقال أبوطااب الكى في قوت القلوب ٠‏

هوالعم باق الأشلام | الخجْسةالذ كو رة فيقولةعليهالصلاة والسلام بنى الاسسلام على 3 ٠‏

لان.هده هي الواجبات من الاعمال فيجب عامها وحن تكشفت القطاء ع

المسبكاة ها لا ستريب فيه محصل ولا اق اعخالاف معه اوه ققولالم بنقمم د ١‏

1 الى ع مكاشفة كاسيأق بيانه والى يعر مناملة ونظرا الآن في عل المعاملة والمعاملة ' الى 1 5 العيد المكافف لان أقسام أعتقاد وقيل' وترك فاذا بلغ المي 0 أوالسنضحوة اللهار مغلا فاول وابجب عايه تم كلمت الشهادة وفيم ممنى قوله لاله آلا الله محمد رسول الله ولس عليه ان بس ل ذلك لنفسه انر وا أمعحث 0 . الادلة بل يكفيه أن يصذق به واعتشده حزما ررقن اعتتلاج ر ب وذلك قد .صل 1

3

. ش ترد التقليد واد 3 وقد 37 كننى رسول أه أله دل ألله عأيه به وس 8 ن أنمللاف اعت

3 1

مجر الأمديق ,ول! يللم الي 00 0 "الوقت وكان المي ااذى هي فرض اميئة ذلك أوليس عليه أعى ورّاء, هذ ااقي لات 0 بدايل ال 4 لونات عقية مات مؤاً .ولاعت عأيا ونه جب غيي ذلك على الالضيي ؟ . بأمى عارض 0 ذلك العارشض ضروريا في حق كل شخص يدك العارض إما أن يكون في الفمل أو في الترك أوني | الاعتقاد أما القعل فبان يميش من ضحوة اللبارالي , وقت الظور لتتحدد عليه وجوب سٍِ الطهادة والصملاة لتحدد وحوبهما فان عائن الى رمضان لاد وجوب غل الصوم, وانه يجب الثيبة والامساك غ١‏ ن المفطرات وكيفيتهما وآن كان له مال ونت السئة وجب عليه عي الزكاة فان .لك العم لم يلزمه ع زكاة التقد وان ملك القشد م بلزمه عل كا النعي فاذادسخلت اشهر ا سم قلابا: اا 1 الى الم ولا الى عامه لانه على التراخى ولكن على عااء | الجر د تأده خطر الممصمية فرهابرى لمزم في الممادرة م يع الحم ولا بلزمه الا عم ا اونا اجات ٠‏ وأما ثواقيه قعل علدها تقل وليس بواجب وكذاك الت دري في ع سائر اعمال وأما لزلا شيجب - ذلك بحسب مايتتحدد من الاحوال وذلك حتاف حال الشخص ذفلا جب على الا بكم تسم يحرم من الكلام ولا على الاعمى قم مايجرم من النظار ولوكان في الخال ار افعاليا في دار مغصوبة قحب تعلمه نحريم ذلك وتحذيرههنه وكذلك مال س ملابسا له ولكنه بتعرض له على القرب #الاكل ذهما كأن في 3 فد خا اولس تعليمه ذلك ونحب عليه تعلمه وأما الاعتقادات وأعمال القاوب قحب تعلمها يحسب الحواطر فان خطر له شك في معنى كلمة التوحيد وحب عليه تعلم مايزيله فان لم مخطر بماله ذاك ومات قبل ان يمار له ان كلام له قديم وانه يجوز رؤيته إلى غير ذلك ما يذ كر في المعتقدات فقدمات على الاسلام اجماعاً ولكن ن هذه الحواطن بعضها يخطر بالطبع ويعضباباماع ا البدع وانكان في بإد شاع فيه عم الكلام وتناطر فيه أهل البدعة فيبغى أن يصان في أول باوعه عن ذلك تلقين الحق لانه لو سيق الى سمعه الباطل أولا رعا علق به وعسسر ازالته شن عل عز العمل الواحب ع أن عل ذلك العمل واجبلكن في وقت وجوب السمل وماذ 6 ه الصوفية مى فهم حاطر الشيطان ولة الملاك فهو أيسا حق ان حدار له لانا نعل أن الغلاب أنالانسان لانفك عن دواعى الثير والرناء والكبرواطحسد والنطب و المتدف ان »كان تس ماذكر نادير بع المبلكات سكتاب احباء العلوم ما يرى انه عمتاجا اليد وكيب لا بيب ذلك وقد (قال) صل اللتعليفوسل بلاث

7

2

0

,81 سد ظ

ليه ب ا به بحري يجي ب لك انبا ليان السساي تست بذ ايلا ع الج ييه يده افيه يجاب مريت اميق

مبلكات شح مطاع ؤهوىمتبع وأتجاب ا مر» بئفْسه وماينفك الانسان عنيا ألا الرياشة النامة ١‏ الطلقة وسائر الصفات المذمومة لتبع هذه البلكات الثلاث وكلها مذمومة بجرعة حب تطهير القلب عنبا ولا يكن الجذر منها إلا بعد معرقتها ومعرقة تحدودها ومعرفة 56 ومعر 0 4 علحرا |أذ معنى العلاج مقايلة السب بالضد فلايعرف العلإجدون معرقة ألبيب ولا تعر ف السب دون سجدهة و-حقيقثه وهو 0 الذى أودعناه ربع المولكات وذلك من فروض الاعيان على كافة الخلق وقد أعماو اعامه وتمله ومئه عم الفساد فان القلب منزلنه منزلة الراعى واللميوارح رعاباه واذا فسد الراعى كيف يرجى سلاح الرغايا فز الاخلاق الحمودة والمذمومة من صفات القلب من أهم 0 والجاحة اله يه أَهم الحاجات ومما يثبغى أن ببادر في القاله اليه أذا ل ., يكن قد انتقل من 7 أطرق الامان بالمنة والنار والحشرو النثمروا لساب والسؤال وباخملة اليوم الآخر

فاندمة كلم الشهادة فان اراد دن لصديق الرسول تصدشه فما ورد به وم برد ألا كلمة واحدة وهو أنْ هن أطاع الله ورسوله لله النة وهن عصاه فله الثار عد هذا االصديق يتلم كيدة الطاعة ليعولل وماهية المعصية ليتتحنب واذا نيبت طذا التدريع عاث ت أن كل عيك وو 2 تمارى أحواله لس بثفك عن أزوم عب م هن 4 العلوم وأن ١‏ سن ذلاك عاما وانبدا 5 قُُ جيع الادوال ومع الأشخاص وقد عرف رسول الله صلى ألله عليه 0 واللام ققاك لبا فر لضة وايرد كل ع ولا عاما 05 لكن ام 3 رأد به لولس ن المي على طهية وألله اع بالصواب

سيق الفصل ما الث ذا هو 0 عن العلوم ب( الكفايات اذ احادها قد تصير فرض غين على الآحاد على ا<تلاف الاحوال ذكون جلتها فرش صكناءة عا للى معي انه لو خلى البلد يمن لوم لع ملم مهاعم احرج 9 البإ كافة لآ سما الامكنون منه على بسر وهذه العاوم تحب على طائعة لا بعينها ولذلاك قال الله تءالى (فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة) كا قال في الأعس بالمعروف / ولتكن منكم أمة يدعو الى اير وياميون اللمعروف) فالخطاب مع اجميع بان 5-085 نهم أمة ويذرج منهم فرقة فان خرجت فرقة سقط الحرج عن

ا والا حردوأ 95 لاص هذا بالعلوم الديية بل دحل أنه كلع لاغنى لاحاق عنه كم الطب الذى بحتاج اليه املاح المرضى وعلٍ المساب الذى يحتاج اليد في قد المواريث والوصايا وعل المساجسة ااتى يمتاج اليها في قسمة الاراضى بل يتعدى

م ا رفم اليدعن بعاطرات بايطا أققام وأحرم بالصملاة وار بللكنوبة في أ أول الوقت فانه عي به لالكرنه اصدة ولكن. لنضدن صسلاه لوك ماهو وانجب على الفور ب ولكوثه اركا ا 2 الواجات م7 إمهى من اإسجد ٠‏ قبل الركوع في عنلانه وان م يدص بنفس الججود من بحيت أنه. سجود وفرض عسين على كل شخصض تطرير جوارخه عن المعاصى: وتطير فلبسهعر ٍِ ... الالخلاق المذمومة. سن الكو لمحب “وألزيا والسد وغيرة* 6 اذا فرغ من راض ْ 7 اليين فلا بد من بردب في فروض الكفايات فالاستنال رض كفاية قام مها جاغة ْ واهمال فرض كفاية .مطل لاقائم به لاوجه له أيضا ابل ينبغى أن يقدم الاهي فالاهم 7 - ماهو في حرج .سيبه وان ل يكن الحرج مختصابه ولكن كون غيره في اللرج والائم. لامر جاع نكونه متعرضاً له سو [الفصلالرابع فيان فصي علوم الآحرة ١‏ قد ييثاان العلوم تنقسم الىمايتملق بعصا لني كافقد الى ملتماق إبساؤك .ما 7 ّ 31 ادر ولعلك محتاج إلى تشضيا ل علوم الآخرة وأن كنت مستغنيا عن ممر فةاتفضيل ٠‏ علوم مصاط الدنيا لاشتهاراة ولاندراس علوم الآخرة واحتفائه فاقول العساوم . ١‏ المتعلقة بساواة طن بق الا 0 مم إلى ع مكاشفة والى عر مناملة وأعق ل 8 المعاملة مايرآد من عأمه العمل د ا مابرادمئه الكف والمعرفةفقط دون

ْ العمل وعم المكاشنة هو المي ا ا فى الباطن وجو غاية العلوم ومقصدها بل .هوا رادمن ا ٠‏ ا وان ارا د للتوسل وا لتضشرع بباليدوهو الم الذىبه فضل انو بكر ا ما الضيحانة رضى أن عنهم أجعين حيث (قال) صلى الله عليه وض مافضلك م أبو 038 15 :صلاة ولا بكثزة صيام ولكن بثى' وثر في صدره وهو العم الذى قيل أنه مات تسمة أعشاره موت عمر رضى ال عنه فقي لكف بقول هذا وفنا جة كار الصعنابة فقال لست أر 0 ى والاحكامواتها أريد الم بإلةتعاليوهو الذئأراده البى عليه : الصلاةوالسلام قال انم.: نالع كيعة الكتوة لابعامةالا أل لان كه بالله اذا 00 بد يجبله الا أعلي الاغترار له أعالى فلا تحقروا عالاً آناه الله تعاللي علماً دان الله تعالمي 1

14ح 7 يولم

رح ولسوا وي ل ا 0 ام

1 لك ا 2 ل

9 سوم اللاقة, واذى التضريب, 0 الاصدنة م لاجله كل كل من كاناخي إنديا أو مغمراً علي هوى !باق ند لمر وقد يتصور أن فق بغيره من العلزم واقل عتوبةس ,شكره أن لابرئق منه شيئاً زهو ع المدقدوالارني وهو عبارة عن نور يظير في القلب ونيد اتطهيره وتزكنه من شام المأمومة بالرياضة الصادقة بتكدف في ذلك الور حفائق أمور كان سمع من قبل أسماءها ويتوهم طاممائى مماة غير مص عت فيتصح ذلك حي صل المعرقه اسلقيقية يذ ت الل سيعدانه وتعالىو عفابه النامات وناقعاله المحبيه في اق الارش والسمواب ويحكمته في سخلق الدئيا والآخرة ووججهرئيبهللاخرة على الد با والمعرفة يمن النبوةوالنى و وسجه الهاجذالى رسال الرسل' ومعرقة رمة الى عايه به السلام وسيته الى رئة الملائكة والى سار اخلق وكغية كونه واسطة بين للولكة ومين الاق وكية وسول الونى الهم من أللالكة وكنية ظهور أالك طم نارة في صورته الحعيقية وثارة فيكسوة الامثلة ذال رسول الله صلى أل عليه وس مع كثرة رؤيته دريل مارآه في صورتهاسمقيقيةالامرتين وتصل ععرفة ذلك معرفة حقيقة القاب وو-جه,فسبته الى عالم الآخرة والملكوتيحاصية فيذانه تطور تلك ألخاصية عد د الحواس بألوم حق بطلع به عل الغيب وعلى مافي الستقيل وهو ماعن هذا العالم ادكان فىهذا العالمبواسطة الحواس وقد ركدت واذا الكقيف رده القاب دل العالمين يكن مي لة املك وللة الشيطان وكفية 'نصادم منود الملائكة ومجئود الشياطين في القلب هاذا عرفت حقيقة القاب ودواصه عرفت أنكس عام الآحرة والملكوت وانه غريب جوهره في هذا العالم وانهم يسافر الى عام المرية الالأترود والاستعداد للرجوع الى مستقره ووطئه الاصلى الذى منه مبدؤه ومصسدره والية مرسجعه ويتصل معرفة المرحع والمستقر معرفة حقيقة 0 2 وهى اطئة والنار وعذاب القبر والصراط والمزان والمسات ومعنى قوله تعالى (وان الدار الآخرة طى أليوان لو كانوا يعامون) ومعنى لقاء الل تعالى والوصول اله واللار الى وحيه 9 و نزول في جواره ومعسنى صرأفقة الملاء الاعلى ومقارنة ا ملاتكه والتسين وممنى تفاوت درحات أهل اطْثئة حق يرى لمهم فضا 6 يري الكوك الدرى فيجو الدماء وممنى (قوله) عليهالصلاوالسلام انال تعالى يتحلى لاناس عامة 0 ساصة وماطاة ثم قر وري وناورد بذاك أله تعالى وفي صنانه وأا وف ١‏ بوم الآ ' ّ ناس فى معاتي ماه الأمور لقا العداق باصوطا

5

55 5

الى جياه يا ياي" يعر ع "يدايح بدا لد هيدر مبدوا تج بورج ممييه 2001 يري لا

2 ا ا ,امات فعضي , رق أن جمريع ذإك أمثلة وان الذى اعتدا لله لم تعالى لعيأذه الصاطين

الاعين رأتولا سيعت ولا خطر على قلب بسر وانه ليس من نمه اناس الا الصفات والأسماه ويكاد تداعى هذا الى أفراط في رفع الطواه هر ولعضهم برى* أن حقائق -معراهى اومن ظطواعرها ليس فيا كناية ولامثال ولا يخاو هذا عن قريط وتجاهل واننساب الى مذهب لذو امسر ملالا برى أن عض | أمشلة وبعضها بوافق -دقائتباالمعرومة من ألغائلما فبرى لعضسهم ا منتوى معرفة الله تعالى الاعتراف بالسجز عن معرقتسه وأنه لأبعرف الله الا الله وبعضهم يدعى لتقمسه أمو را عطيمة كالاتحاد والطلول وأنواع من الهزيانات وبعضهم تقول منتوى معرفة الله مأإتقده العوام من أنه مو جود عام قادر سمييع لصسير متكام تعن لم المكاشفة أن ير تفع لمجاب عن قليه حق يتصح له عليه الطقفي هذهالامور اتصاحا جرى محرى العبان الدى لاشك فيه وهدا مكن في جوهر الانسان لولا ان مرآة القلب قد تراكم صدا ارجا ناورك بارا ار سسك الله عليه وس حيث (قال)لولا ان ن الشباطين محومون على قلوب فى آدم لنظروا الى ملكو لماء واليه الاشاره با أوردناه مس وحيه تعالى الى عض الاثياء لاتفواوا العم وراء الحار من يعبر يأت به وائما ال مول في توم أدبوا بإداب الروحاين الحديث 7 سيق فهذ | انس هو المراد عل المكاشفة ولا سدل اليه الا تعد إحكام عم ألمعا ملة ولا بكؤفي عم المعاملة دون المعاملة ومعنى المعاملة تصهيل سس الاب عن كدورات الديا وشائث الاخالاق وطلمات الشبواب الى هى الْحاب عن الله تعالى وعن شرثة سيقاكة و أقالة فقدر ماتصقل مآ العلب وحلى عن الحبث ويحاذى به شار المق بتلألا" فيه حقائقه اي يتالا لا في المرآة اللجاوة صمورة السماء مثالا اذا حوذى با بحوها ولا سيل الله الا بالرياصة وممنى الرياصة تركية القلب عن الصفات المذمومة ونحاتهبالصفات المحموده وقد أو دغ هدا اام الشطر الاخير من كنات الاحياءوهو ربع المبلكات ودبع المنجيات ولعلك الآن حب ان 00 هذه الصفات لنطلع على هل هذا الع أعى ع المحامية كا أطلعت ء! لى اعض راح م المكاشفة اقول عي امعاملة 06 اليو 4 عوالكانات ع ا سا وكامو اادضد قوف والقاعلو السيعارة ومعرقه المة لله تعالى في جميع الاحوال والاجسان وحسسن العان وحن الاق وحسي المعاشرة (5 فايحة العلوم )

وم ليخب ب 0 ع معبمتيار تيه 0 تح ل ال 0 7 5 والمدق لاسلس فمزفة خوائقلدذه 1 2 وحدودها وأسيايا | يما ا واضذاجها الى تيطلياوا نار هاحق تنب وعلاماتما وعلاج ماضيهب مها حق ب ص أل حق سود من ع الآخرة وامامايم لوف الفقر وسعخقط 0 والغل و والقبه والفش وطلب العسلو وجب الثناء وحب طول البقاء في الديا لتمتع وأ . وأآر ياء والائفة والقضب والمداوة والخضاء والطمع والسخل والرغة والبذخ والإر ١‏ أوالمطر وأعظلم الأغناء والاستيانة بالققراء اء والفيطر واطيلاء والمتافئسة وال ا والاستكار عر ن اق والخوض في الباطل وثما لاسي وهب كثرة الكلام وااصاة والنزين داق والمداهنة والمحب و الاشتغال ع ن عيوب النقس دعيو ليه الناس بذلا الحزنعن القاب وخرقج أطشية وشدة الائمار نمس اذأ باطاذل و فسان ل م للعخاق وأتخاذ اخوان المسلائية على عداوة السر والامن من مكر الل تعالى في سلا ملأعطى والاتكالعل الطاعةوالمتكرو الميانةواخادعة وطول الامل والقسوة و 5 والفرح بالدنيا والاسف على فواتها والاس باخلوقين وألوحشة بغراةهم 31 والطيش والمحلة وكلة اللباء وذلة أآر حة أيه وأمثاطا من صسمأة القلب مغارال الفواحش ومئات الا سمال الحظورة وأضدا أدها ومى الاشلاق الحمودة 0 الطاغات قالع جدود هذه الامور وحما شا 3 أسا بأمبأ وعاناحها دوعي طريق ق الأسمزا

7

وهو رض عصان 2 نتوى عاماء الا و الممرض عنه هالاك نوة ملك ا ُ في الا م أن المعرض عن . الاعمال الظاهر هالاك سطاة وتسلاطين الدنا فتوى نقبا أءالدنا ناولو سكل ذقيه عن معنى من هذه امعاق حى عن الاسخلاص َْ وماهو ميتلى له فق يمع ولت : لحر قه ورعا سقط تشاريع نأدرة في الطالا والبراح مما لايمتاج اليه الا نادراً ظ 0 إلقصا 00 الما 0 0 أليه + بلراة ع )| ل 0 0 مع بين مكلاد 20 ما القت رآن وهو قول 0 أذهيتم طياتكم ) وشسهد من ثور النصائر مار رى محرى الما فالاهم مابيقىأبد الآ باد وه السعادة الابدية وعند ذلك تصير الدما منزلا والبدن 1 والاسمال سسا إلى المقضد ولامقضد الالقاء أللتمال قفيه النعم كنه وان كان لبا هذ العام قدره الا الاقلون وال بالاضافة الى سمادة لقاء التهالىوالنظر لدم

00-0 1 27 1 رم على ثلاث مانب ا ل‎ ١

١ن‏ للك على اليج وقيل ل ان اسل ل التق ولك حي وأا

مدا فدات طريق الج والاس ل تعداد له وماقك في الطريق ماثق ضلرورى فلك العاق, وابللاص من شقام الرق فط دو نْسعادة الملك وله لاية أصتاف من الشغل (الاول) عي الاسباب كشسراءالناقة وخرن الراوية وإعداد الزاد والراحلة (والثاى) الساوك ا وطن بلتوجه الى الكعة منزلا بعد مزل (والثالث)الاشتهال باعمال اليم ركنا مدركن ثم بعد ا من الاركان يستعدق العتق والتعرض للملك والشلطة وله في كل مقام منازل من أول ل إعداد الاسباب الى آخرها ومن أول ساوك البوادى إلى آخرها ومن أول أركان 11 مال أحريه ولس كرب من تدأ بركان الحم هن السعادة كقرب من هو 0-0 ألزاد والرأحلة ولا كقرب منا :. د 0 بل قرب من كرب الفراغ لدوم 5 3 لانتأقسام (قسم)رى تجرى 7" عدادالرأدوالراحاة وشراءاناقةوهوكم! الفقدأعى مايتعلق متمعصاط معاملاب الاق 0 رىق لوك البوادى وقتام المقبات وهو تل اباط عن كدورات الصعات وطاوع تلك العقيات الشامحة التى جز عنها الاولون والآخرون واحدى عقياما البحل وح المال وعلدالعيارة شوله تعالى (وما أدريك ماالعقية فك رقمةأو اطعام قي يوم)الآ يه ولا حاب دين ال.دو بين الله تعالى الا هذه العقبات التى هى صعات القلى وتحصيل علءه كتحسيل ع طريق الج ومنازله وما لابعى عر المنازل وطرفٌ اللوادى دون سلوكبا ولا يغنى حعط الادويةوكمية طبحهادون شربها فكذلك لايعنى عوتيذيب الاحلاق دور تباخ ةاتيدى لكن الماشرة دون الم عر تمك ( وقسم)ثالث بخرى تجرى نمس السمو وأركانةوهومنكثاتالاحياءو هوالمر الك تال يا ا وأفعاله وحمي ماذ 0 زناه فيثراجمعر المكاشفة يرع الى الم للك والملكوب هذا هو أل الاقصووماعدا 5 ن العلوم وش لراى طدالاء موهذا الع , برآد لدانه 0 #السعادة الأبدية معلقة لقاء اموق معلقة لحم 00 وعز المكاشمةوراء عم العاملة الذى هو قطع عقبات ال مات وعل قطعالعقبات ورا ء عإٍسلامةالبدن واننظام أسياب المعيشةفي الدم بالق الراد الى طريق الآ مخرة بالاحماع والتعاونوحس المعاملة مع الحلق الدى ,توصل به ال اليس والمطعم والمنتكن بالسلطانوقانونشبط الساطان لئاس على نهم الدل في المعامك في ناصاة المعبهكا ان قانون ضسط اخلاط لبددعلى نبج الاعتدال في اصية العايب ومس قال العم عامان عل الابداروعط الأديان

ا

ا ا فج سس عمسو يم جمدم سهدي أشار الى هذا لعل الطلاهر المعلق مصابحة البدن .وأساب المعشة(فان قلي شرييث شبومتعل الفقه باعدا د الذام والرا دلة ا 3 الله تعالى شرج آدم هن الترابةوا< خرج خرج ذرلله هن سلالة دن ماء دلق وأحرجهم من الاصلاب إلى الارحام ومنها ال الدنيا تمالى ألقر م الى العرض * ع الى اللنة أوالىانارفهذا مبدؤهم وهدده 1 وهذممنازطم وخاق الدنا 8 المعاد لتناولوا منها مأيصايح للتزود فلو تتاولوامنها قدر الزاديالحدل لاشطءت الخصومات وتعطل الفقباء و لكنوم تناولوها بالشبوات وضاقتاعيان الا موال والا هس عن الوفاء مجميع الشهوات فتولد منبا الأصومات فست اللاجة الى تيد قانون في يان حدودالاختصاصاتبالتكوحات والمطمومات وسائر المطلوبات الدنيوية وهو الم الذى إثولىا افقشه 3 في راع المعاملات والتكاح والجراح ومست الخاجةالى سلطان السو سو ويجملهم على الحدود الفاصلة للاختصاصات فالفقيه هو العام شانون الساسة وطريق التوسسط بين اماق اذا تنازعوا نكم | اغبوا أت فالفقيه هو ممم السلطان ومر شسيكة الى طريق سياسة اطلق لمقاظ م باستقامتهم أمورهمٍ في الدنا ووه تعلقه الدين ان دنا منزلمن منازل الأخرة بل هى من وعة الأحخرة ولا لم ثم الدين الا الدنا ولذلك قبل الدبن والللك ان والدين أصل والسلطان حارس ومالا اأصل له هدوم ومالاً حارس له فضائع فعاوم أن احج يم الا بيذرقةنحرس من العدو في : الطريق ولكن اليج ذي” وسوك الطر الى الج شىء ا والقيام الحراسة ات 3 ثم المج الا بها ثى” حر ةا ريق أ يها أي آر فالفقنه إتولى لخر يشب طرق الزود من الدنا أله هى مزل من منازل ال حدرة ة وأغاالة لقصدالافهى لفاء الله تعالى والساعى الى الله تعالى لينال ذربه و القاب ولست أعنى بالقاب الحم المحسوس الذى تشارك فيهالميث والبيمة بل سرأمن أسرار الله تعالى ولطيفة من لطائفه لابدركها الس العجر عنها نآرة باأروح ا بالنفس المطمئئة والشسرع ليده عنبابالقاب لانه المطبة الاولى لذاك السر ولا رنعسة فيكشف الغطاءعن حقيقتهالا أن يقال هو مس شر قتا راق م قال أ للهتعالى قل الروح دن را فى والمقصود أن هذهاللطفة هى الساعية الى قرب الحضمرة الربوبة وأما البدن قطيتها التى تركبهاو تسعى بواسطتها هيا فيط ريق لله احالى كالناقة إل سال قيطا راق اليم 6 فكل 3 مقصدهالاو“ل مصا ادن ومصا هعاب مه ال يدل ِ الدنا ما فهو ع ممصا المطية ولا 7 عليكان ع الطب كذلك فانه تمتاج اليه في حفذل البدن ولا 0 عبادة الله تعالى الا شيام اليد نو#تته فكذلك لامكن ألا بانلا 0 عاب المشة ولا يم ذلك الا بالاجماع والتعاونونصا دم

: 1 سس و كسم لال 0 ساك و لا وال 1 0 0 0 5 0 0 5 0 ا فى إلى نال الاش لد 0 قُْ الاخلاط المتتازعة من د أل وبالسياسةوالعدل حفط الاعندا ل ف التنافى من خارج وعلر طريق الاعتدال فيالاخلاط طب وعم طريق اعتدال الاحوال بين الناس في المعاملات والافعالفقه وهومتعاق,عصاطالمطيةفي امنزل الاول من منازل الآخرة لفن لاساو جل سيك مسيم ومللازمةحادة التقوى في الاخلاق والاجمال كن ترد لشرآءالناقةوعلفهاوشراءالراوية وخرزها ومستغرقالعمرفيدقائق | الكلمات

التق حر ى فيحادلاتالفقه كالمستغرق سمره في دقائق الاسباب الى با تستتحك اليوط رز الرا وي ةاحمم ولسية هؤلاء من السالكلطريق اصلؤح القاب و الواصل الى ع المكاشفة كنسيةأولئك ال ىسالكى طريق الج أوملاسى أركانه فتأمل هذا واقبل النصيحة يجان مما قامعليه ذلاك غالبا ولم يصلاليه الا بمدجيدشديد وسجرأة نامةعل مباينة العامة بالازوع عن قايدهم مجر دااشبوة(فان قات)لقد 5 ثيهبت الفقه بالطب وهذاغاية الغض عن درحةالفقه والفقهاء(فاقول) حائين لله اذامف بان العامين في الثسرف والرتىةلاوجهثلانة وما د 00 3 فى شرعى 0 النبوة للب 0 مستفاد من بل د كمه ا من سس 00 طريق الآخرة فاه مقد ماه مات ساوك الطريقكا سبق وآثالث ان عل العقه مجاور العسلم طريق الآسخرة لانه نظر في أعمال الجوارح ومصاار الاعمال ومنشاها صفات القاب فالحمود من الاعمال ضار عن الاخلاق الحدودة الملتحة 2 الاكرة والمذمومة لصدر من المذموم ولا كن أتصال الجوارج بالغاب وأما الطب قتصرف ف تسديل المزاج ولا تعلق له بالأمور الدياية ولعلك تقول حيعات أامةه قاين لحي طريق الأكاة فبلاححاته متعاقا طرق لاخر فتفودا ذفان اشاورة أن سااث كفي احكام المدود والراحات والغراماتث وقصل ااصومات قلا تسا لك فما شتمل عليه الفقه من العنادات والصيام والصلاة والحلال والحرام( قافول)اعر ان أقرب مايشكام فيه الفقه من الاعمال التى هى أعمال ار

ايه الاسلام والء عادات واطلال ا فاذا 1 منتهى نغار 3 4 4فيها | عامت أنه لمحاو 1 3-0-5 وه 576 ألد نا الى إل حرة ة أما الاسلام فينكام ألفة يهفما ابصيح ماو لسك ويس 1 نالب 4 أله الى أ!! سان وأا لقاب ب تخارج عن 0 ألم نه يه بقولرسول ألله صل الله موز سُ 35 بث (قال) هلا شفقت كن قلية بل م الفقية بصحة ة الاسلام؛ 3-3

١ 9‏ آل

لال السيوف مع اله سس ان ليت ل يكنف لاعن عبراو راقع عن قلية. إمثارة . ْ اليل ولكنه مورت جات العلا السفث يجيد المورقيته.وا ليدالي ماله ومعنى ضنة اسلامة عنى الْفْقيه انه يعم ماله وه وأذلك قصمر سول الله صبلى الله عليه وس ا عليه فقال فاذأ لوه ققد عصموأ عي دمانعم وأمواهم فهذا الاثلام يصبح بالاضافة الى دمدوماله الدع سان الموث شيث لامال ولا رقبة وذلك بعد الموت فلا ينفعهالا النور الذى به ينشرح الصدر الاسلام ولق لاتكلم في سحقيقة ذلك اللور ولافي أسابه من تزكة القلب وتصقيله بالرياضة فان خاض الفقيه فيه كان ا ب والحساب و يكن باعتباركونه فقيهاً وآما العيادات فالفقيه شق , 00 ا فى بصورة الاجمال وأ نكانغافلا من انلا إلى اخرها مترددا بافكارهفي معاملات السوة 556 كثق يحضو رالفليممع التكير في الصلاة سثلافي ظة وهذهالصلاة لاتنفع فالاحة كن تفع بل(قال)صلى الله عليه وس لأمكتب للرسجل من صلانه الاماعقل منها وذلكبالشوع واحضارالفلب ودفعالوساوسعنه ولكن يريد بالصحة انهامتئلصيغة الام بالصلاة فالدقم عندسيف السلطانبااقتل وهومئوط بصورةالاجمال م انالسيف ,في الكثر أضائر ط بصورة كلم ةالاسلامبللسانوا ماالزكاة فينظر الفقيه فيها الى مابقطع طلب السلطان قربا | لحم براءةذمته اذا أخذ السلطان مئه قبرا ولا و ضفي بان سر الزكاة وان مقصودها 00 عن رذيلة البعخل فهى طور دعنه ولذلاك كانت الزكاة كغسالةالتتجاسةحق رفع منصب رسول قصل عليه وس وأقء ريهعمهاوسما أوسا أموال الناسى فالفقيه لاربلتفت الى الوه الذىبه يكون اخراج ا تطبر ةللقاسعن يت السخل بل ريا أي جاتغالفه نظراً الى الظادر الذىهو حده ودر حئهفي النظر فنقول ماحكى عنأنى بوسف رذى ألله عنه أنه كان هس مالهفي اس ااسئة لزوحته وب ماطا لسقط الزكاة عنيماوهذا قد ستحيزهالفقيه ويستدل بدعل فقهنفسهوهوعل ااتحقيق ضدمقصود الزكاة لا نغ رض الزكاة تطهير القلب عن وضرااببخل وهذاي وكدداعيةالبيخل ويستمدهالان رسو لالله ءلى الله عليهوسل ليصف بالأهلاك الشالمطاق بل الشجالمطاعو انما بصي مطاعاً بكثل هذه ليل في دفع العبادات فبه يصير مهلكا والفقيهيكتى به لانه بنظر الىالظاهر وقول آمرباخراج الزكاة ما بتى في ملكه سئة وهذا الماك قد زال قبل انقضاء السئة فهذا نظر دفي الركاة (وأماا هلال واطرام)ذار رعفيدكهأربعدرسات(ا لادلى)ورعالعدالة وهو الذى يرج به الأنسان عن أهاة به الشباده وااقطضاء وهو الادةّ ازع عن اطرام

نحا مجر الي نايضم

ليسساللاي ا سبلمسويب ب بي تولاج لضمعض دبا سمدم ' الظاحر (والثانية ود وبع ع الصاطق عر أ وُغو نوا قى من الشيبات: وطاق أل 35 اك مسق ' اللمغليه 0 دع مابرربيك الى مالا زيررببك (الثالثة) وبع لمثقين قال لِ امعيييم 0 ن الرجل من المتقين حى يدع مالا بأس يد مخافة مابه بأ وذلك,كالتورع عن حديث الناسخوفاً من الاتجرار الى الفيسة وكالتورع عن أ كل ري هبيجا ناللفس والبطر (والرابعة) ورع الصدشين وهو الاعراض شما سوى الله تعالى وعن كل سمل ليس لله خالصاً وسيآق تفصيل هذه الدرحات من بعد وجميعها خارج عن نظر الفقبه الا الدرسجة الاولى وهو ورع العدول الذى هو مناط الشهادة والقضاء والقيام بمجردذاك لإئنى خطر الآسذرة قال صلى لل عليه وسه لوابصة استفت قلبك وأن أفتوه وأفتوكوقالالأثم جواز القلوب 0 لايتكام في جواز القاوب وان -خلط ذلك بالفقيه كان كلو سحاد الحو واللساب والطب فانه ريما مرج شما من ذلك بعامه ولكن لأكرن من نفس عه ومقصودأ به ذأ بعلم أن جميع نظر الفقيه ,تعلق إلديًا التي هى صلاح الآسذرة لابنفس طريق الآخرة ولس مانذكره غضا مسن درجة الفقه والفقهاء في نفسه لكن بالاضافة الى العم الذى نيط الفلاح به حيثقال الله تعالى(قد أفلمن زكاها وقالقد أفلح من 8 وذكرا شمر به فصلى بل تو رون للاة الدنيا والآسئرة خير وابقى)فلمم الذى صل الس لقب وملازمة الصلاة اللقروئة يحور القلب الذذكر وايثار الآخرة الت هى أبتى على الدنيا المثسرفة على الانقضاءأر فع من العم الذى تعلق بمصالط معيشةمن يترود لساوكهذا الطريق فهذا على هذاالوجهدشفى أن الهم واساطادى البابٍ اللامس فى شروط امناظرةوآفانما و سان سبي اقبال الللق عليبا أعلم عل أن الاعصار قد احتلفت في اقيال الخاق على أنواع العلوم فاسكلافة بعد رسول ألله صلى ألله قللة وسا نولاها الخلفاء الراشدون وهم 2 مستقاون بالقتوى كانوا لاستحيئون بافقباء ألا في وقائع نادرة وكان الأسلام فيزماهم على طراوته فم يكن طم رغية في العم ألا لله تعالى قلا جر بم كااعتعام بعبمات الدين ومراقية القاب وملازمة التقوى وطلب عد الحسديث والقرآن لاعمل والمدايقلا لارواية فاقباوا على الل تعالى أبكنه همعهم 1.13 انقضى عصرهم تولى الخلافة أقو ام لااستقلال طم بع العتاوى وانسعت الولاية فلحتا-جوا المي الفضاة والفقباء المستقلين بالمتاوى والافضية وكان فد بتى من علواء التابعين من هو على الطراز الاول قي ملازمة صفو الدن فكانوا اذا طلبوا

أ

1 8 7 ب

0 ل لا ير عمور ع بطرم يل هر بوا فاقيطر اللفاء اء الىا كر مهم والاسطاح في طاييمفراً يأل تلك الاأعصار عو 5 العاماء واقيال ل 0 على طلب عل الفتوى توصلا الى ثيل العز واكام وكزتارغبةفيض المذهب واتسع بيدا المروا كب النا عليه ئمعرضوا أنفسهم عل الولاة وتعرفو | اليهم وطلبوا الولايات والصالات متهم نهم من حرم وملوم من أنجبم و وم يخ النجح عن ذل,الطلب فاصبيح الفقباء بعد انكانوا مطلوبين طاليين

: وعد أن كانوا عد زة بالاص اود خلا بالتعرض والطلب ب الامن وفقدأ لله تعالى 2

كل عصر من غلناء دنه فز سل عصر من الاعصار عن عاماء بل معرشسين عن السلاطان وعن ولاياهم وأمواطم ل ن كان اك الاقيال في ذاك المعمر على الفتاوى والاقضة وهو الذى تسميه إل نْ عل المذه م تمغث تابغة المتكلمين من المعيزلة وغيرهم وظبر من الصدور والخلفاء من مال الى البعحث ك عن العقائد والى التعصب فيه واقلواعل من اشتغل بذاك المي فا كب النا على ءلم الكلام وأكثروا فيه التصايف ورتيوا فبخطرق المجادلات والناقضات وزتموا ان غرضهم الذب عن دين الله تعالى والنضال عن السنة ازعم هن قبلوم أن غرضهم الاشتغال بالفتاوى لتميز الحلال عن اطرام 9 ثم ظور لعد ذلاك من الصدور من لم ستصوب اوضق أعول المقاش لما فيه من الفتنة فاعرض ع ن المشكامين واقئل على التعصي المدذاهيفي الفروع واقبل على س يناظرفي العقهوييانالاولىمن مذه بأ حنيفة والشافعى خاصة فترك الناس الكلام وا ثثالواعلى المسائل المسلافية بين الشافمى و أب حنيفخاصةو زعموا اهم أنما بفعلون ذإك لله تعالى وغرضهم استناط دقائق الشرع وان اذ الاحكام وأ كثروافبه التصانيف والاستتباط ورتيوا طرق الجادلات واعرضوا عن الخلاف مم مالك وأجدبن حنبل وسفيازمع انهم أيضا يخالفون من جهة الاحاديث والبحث عن معاتى الاحاديث وما يصح مها ومالا يصح في مأخضذ الاحكام ولكن كانت رَغيهم بحسب ميل الولاة والصدوراذ كان بهم التوسل الى الادراروالصلات والولابات فر يشتفاوا العا افج عندهم 0 سكتوا عن قوهمانه لأباعث لم الا الدين و أسحاء الششرع وأو مالت دوس أرياب الولايات الى الخلاق م مع أحمد بن حتبل و مع مالك الاشتغلوا بالبحث عن مذأههم ومناقضاهم وم 18 عن دعواهم نا اغانلات أخن الديناله وفي الل فهكذا كان ترتيب الاعصار الى الآن ولا تدرى ماقدره الله تعالى فيا بعد من الاعصار فهذا هو الباعث على الاكاب على الملافياث والمثاطرة لاغير فقلماترى رجلاقم الحلاف خوفاً من ان باك له يوم القيامة لمم تتعي الحلاف وما من أحد الا

مبائل ونا" 3 9 ١‏ الال ولطات ماهو 00 57 :وها علانات ( (الاؤلى) ان لايشتفل به وهو فرض كفاية الاب بعك | فرغ عن فرعأ

لمن اذأ

ايكون مثاله كن د الضتلاة المفروضة ويستغل بنج اتاب شول غرضن بذلك, ست عورة من يصلى يقال له كذيت لو أردت ذلك المنث ولاش نك ثم ارت لصلاة غيرك( الثانية) انلايرى:فر ض كفاية 1 أ رأهم من الناظرة : فان غرض المناظرة”

علب مأشذ الشرع. ليئال رمة ة الأجباد وهذا من فروض ' الكفاياتفان رأئ فرض كفاية معطلة لاقائم بها فلا يشتغل ما قام به قاعةو ع الاحاديث في هنذا اومن

فروض | الكفايات ولا قالم به وقد كنرف عل ادر اس وهو أضل الذين فن 0 0 ذلك وعم أنه تع الخلاف ف لل فهو كن رأى جاعة من ر: المطاش. مشسرفين على اطلاك.

وهو ادر لان يسقيم بعاء بحيوهم به فاشتقل ده صتاعة | الجامة وني ابلجامين كزة. . وزعم أن غرضه القيام بفرض الكفابة اذا و اخلااليلد 6 ن المبجامين لتعرضوا اباك , .ومن -لة فروض الكنايات الى لاقائميها الام مروف والنهى عن المشكروقد يكون .. المناظر في بحاس مناظرثه. مشاهدا احرير ملبوسا ومفر اك ويناظر في ' ذباغ لد الكل والتوضى ينسد الغر وذكاة امار وذلك #الارتفق قط وهذهالعصية 0 قد اتفقت ووقعت سن بديه ولآياتفت قليه اليها ابّة . بل بمخرى: مله ومن غيزهفتجامن 1

المناظرة ة من ع الغسة والايحاشش والايذاء مابعصى , به القائل و والستمعو لا ,يلتفتقلبهالى ثى

من ذلك 3 يزعم أنه نه يناظر لله فانظر هل كان مشاورة الصحابة ومناظزة السافمن

٠‏ هذا الس فان ل أن كذلك فلا تشبه نفسك بهمفلا تاس الملاتتكةالدادين(انة)

أن 0 انار محتيدا شق ال 0 أذا'بان لهالحمق على لا نخصمه ده ام ا

5

- ا 1 مس اله 8 مسعيية 8 يج مهي يشر حب دو بها يد مرح رمعل ياب بعر يماط يا حر لحري

التقل اليه -كذاك كن مناارة الللف فاما 0 لاتجنبد فليس له عخالفة' لاحب مذهبه فى فائدة له في المناطرة وهو لايقدز على نر ركه ان ظبر ضعفه ولو كانث مباحثئه عن محل القولين والوجبين لكان أحر ى وأنفم فانه ركا ١‏ بفق به ولكن يكون ميل الى الأصول لكثرة الكلام واتساع القول فيه حتى ينهد في اسكانه واخامه واظبار شمف كلامه (الرابعة) ان يناظر في واقعة مهمة أوفي مسثلة قرببة من الوقوع وان مام شل ذلك فسا خاض الصحابة في المشاورة الا بعد وقوع الواقعة وم ينوضوا قل الوقوع الافي الفرائض لعاءهمان ذلاك لبد من وقوعه على اقرف ولا رف الناظر 2 بي ماتعمبه الباوى كطلاق السكران وتحليل ار وكون اطلع ع أوطلاتاً مما لاحم + ارهن التوضى ينسِد الثمر ودياغ جلد الكلب وذكة اخار والبغل ثم ره تركت اسكلة المبمة لانها خيرية لايطول الكلام فيها والمهمان بين اعأق ولا يطول الكلامفيه فكيف يختار مابطول فيه الختصام على مابقصر فيه الكلام ولعله يقول غرضى الرياضة والامئحان وذلك يحصل بالمسائل الدقيقة القياسية فينبغى أن لابشيه نفسه بالصحابة والساف فانهم ماناظروا لارياضة وما للدوا تقوية الذهن بهذا الطريق بل بالتقوى والجاهدة وتصيل الم النافم اك 0 الرخصة فيه لارياضة ونذ كر شرطه من بعد (الخامسة)انتكون المناظرة في اسلاوة أحب اليه منهافي الحافل والصدور فان الالوة أجمع لمهم وأحرى بصفاء الذهن ودرك اق وفي حضور اجمع مارك دواعى الرياء والحرص على الالخام ولو بالباطل وأنت مس كسلهم عن سب ب في المسئله في الخاوة وتنافسهم في المسكلة في الحفل واحتيالهم في الاشتهار بها عندأها ل المجمع (السادسة) ان يكون في طلي اق ل ضالة لابغرق بن أن 0 لى بده أو على ربد غيره فيرى ماه اذا عرقه الخطاء وأظير له لقم ل طرقاً في طلب ضالة قثبهه غيره على شالته 0 طريق أخرأ ليس كان شرح ورشكره فاق ضالةالؤمن ,طلبه كذلك قاإله اذا ظهر الحق على لسان خصمه جل وسو د وجبه ورب لونه واجتبد في شا حديه 0 تهاقعى ماشدر لوا ذم م ايه طول عمره 9 لش نفسه بالميحابة وقد ردت مرا فال كبن رك ل مللاء من الاق ثقال صدقت 56 امرأة وأخناً رجحل ورد حرام لى على رخى الله عنه فقال 56 وأخطأت وفوق كل ذى عم عام تكن اس الاشعرى رذى الله عله وكان أمبر الكرفة عن رجي قائل في سييل أله تقثل ثقالك هو في الحنة وكان ابن

1 ا 1 5 ع

مل 8.1 ال ميس 0 يجي لزي بر بع قربا شال اث تا أو ان بال بم ري جز يه هر مه رباد كيم 4

المع عامط مد الم بان الج جر اليج بععضراثيريجخرجاربهائ ف كي" «سعود رضى الله غله حاضراً ثقال ؛ أعدعلي الأمير فلعله لم ينهم فاعاد اه كقال اين مود و وأا أقول وهات الحق فقتل فهوني الخنة كقال أو موسق الاشعرى لاتسألوق عن شىء وهذا البر بين أظبركم ولو أعترض الآن عثل هذا على أقل فقه لاثكر وأسشمد وقال هذا لاحتاج ىذه ؤانه معلوم وأن لم بذكن أوماتجرى هذاا لحرى(ا! أساعة)ان لامع معيثه عن الاستقال من دلبل الى دليل ومن سؤال الى سؤال بل بورد مانحضره ذ كر كا حضره ورج + ع كلامه حميع دقائق المدل عكذا كان مناطرة أهل الدين فاما قوله هذا لابازمنى وقد تركت 07 ش الاول ولس لك ذلك 0 امحض العئاد بل الرجوع الى ادق ق أبداً يكون 5 0 وجب قبوله إوأنت ترى المناظراتفيالحافل تتقضى بمحض الجادلات حق س المستدل عل انق فيطالب يعلته فيذ كرها فيطالب الدايل على علة الاأصل فقول هذا ماظبر لى فان ظبر لك ماهو ول مله د عد المعترض وشوك أعرثه اه ولا يلزمنى ذ ذا كره وشغى الس في الاصرارٌ على هذا الئاد 0 أعرفه ولا يلزمنى ذكره 2 سؤالهعنه كذب على الشرع فانه ان كان لأ يعرف وانما بذ كرهالعحيز خصمه فهو ابابا ألله تعالى وتعرض لسخطهبدعواه معرفة هو عاطل عنما | وقصده أخام 575 وتعجيزه وأيذاؤمبهوان كان صادقاً تقدفسق باحثائه ماعرفه م ن أ الشرع ولد اله أحوه لسر عنه ليفيمه وينظر فيه فان كان قوياً ومجع أليه وان كان فنا اي [لاشكتةو كرس عن ظلمة اليل ولاخلاف ان اظبار ماعل من أمى_الدينواجب عند السؤال ومن كمه الهم باجام من ناركما ورد في ابر فكانه شول لايازمنى بيان اق في الحدال الذى أبدعتاء اسلوك سييل الاحتيال في الاخام والمصارعة وإلافهو لازم في دين الله تعالى دشرع,. رسوله عاسيق فانظار في مناظرات الصحابة والسلف هل سمعت مثل ذلك وهل رامث ]كارا عل من اتتقل من آبة الى خير فى كن ال اويل رأت ذكر الله تعالى في مناطرة أبراهم عليه السلام حدث قال ربى الذى يم وعيت فقالالأأحي, وأميتقال فان الله بأ بالغ ن لك عرق فآ بها من المغر ب فانتقل الى دايل ارا ع الاول لابدرك فيمه 2 شاط طر مع من هو مستقل الم لستفيدمنهان كانيطا بالق 5 الفدول والا كابر ذوفا من طبوراط قعلى لساهم الناطل عليم ووراء هذا شروط دقيقة ولكنفي

والغالب ب أنهم يحترزون من مناظر

ويرغبون فيمن دوم طمعافي روج هذه الشتروط العانية مامهد بك ألى دن شاط ر الَّهتعالىواليمن يناظر لعلة واعم شا ان

ال يوا ا يايد عدر يال بعر جرحأ شرل حير بيو م كن ا

221113101 'من لاإناظى الشيطان وهو ستول ل ليد وقد مد أل ال إلطاية الحلة بدعوه الى 1 ثمبناظطر في مسائل للمخطى' قبها أجرز لويس أعراة فو ضحكة |اشياطين وعير ةالممخلصين ولداك دع ت الشبطانبه ما يبه قُ لمات إل فاك ما تسددها ونتصليا"” بان آفاث المناظرة ومابتولدمنها من مبلكات الاخلاق» / اع واستبقن أنأاناظرةالموضوعةلقصدالئلةو 7 الماهاثوالنشوقلاظبارالفضل إهو مليع جمييع الاخلاقالمذمومة عند الله تعالى الحمودة عند عدوه اس وسلما الىالمواحش تاس لكر ماس 3 الجاه وغيرها نسية |غْمر الى المواحش الطاهرة من الزئا والقذف والقتل وم ان مير دين الشرب و بين سائرالفوائدش فاحتار الشمرباستصغا رالا فدعاءذلكالىار 0 دائر الفواحش فكدلك مسغلسعليه حى الالخام والغلة في المناطرة وطلب اللاه والماهاة دعاه ذلك الى اضمار الحمائث كلها #نا كسد (ثال) صل الله عليه و سِ اند يأك المسنات © بأ كل الثار السب ولابثفك المناطر من المسد انه نار ةيغلب ونارة يغلب وثارة يحمد كلامهوتارة يحمد كلام عيره وما بتى فيالدما من يعتقدفيه أنه أقوى على اللسوم مئة قلا بد وآن محسده ونحب زوال اللعمة عه ويعير الاعتقادات فيه ويكون بحسده في الخال فيعداب داثم ولعدات الآخرة أشد وأبتى وادلك قال ابن عباس رطى الله عنهما ذذوا العم حيث وجدموه ولاتقباوأ قول العاماءلعضهمفي عض فامهم يتعايرون م يتقاير الئيوس فيالزريية وهنا الشكبر والترفع على الناس (قال) صل الله إعليه وس لابدحل المثة مس كان في قلبه مثقال ذرة سن كر (وقال)صلى الله عليه وس من نكب وضعه الله ومن تواضع رفعه الله (وقال) حاكياعن الله عالى العظمة ازارى والكبرياء ودافى هن بازعنى فها قصمته ويرك امناطرة داعة الكبر والترفم على الاثران في المجالس والتقدم في الطرق <تى نم لبتقانلوزعلى القرسسس الصدورورها لعبر الخرور 6 ن الأواصع بالدل وشول لست تأرفع أ نشى الالاعزاز ز العم وصوتاع الذل ولس يدرى أن الدل 0 للاعشاء وللصدور م ن اهل او للاقرن يسمى التواص صع امود ع د الله تعالى ذل واكك كر اممقوتعنده عرزا أمحريف كلاسم واضلالة عن الى وها الممد (قال)هلى الله عليه وس المؤمن عير حقود ولا يحاو الناطي عن حقد على من يرك الرأس في كلام خصمه ويرجحه عليه ومق يتفق

“اد ع لمبلسيين على ر 2 ار ص0 0 0 ليك 00 0 أو بصرج كلامه ثم ان مجرين من خصدة او 0 فلة 0 ألقرس في تقببه قد لابشطمة أبد الدهر الى آحثر | 0 ومنبا الفسة وقد شبهها اد على بأ كله امينة ولا يزال المنائا مراع كل اد ذل لايذاو عن -حكاية كلام تصمهفي معرض التعجيز والذم والتوهين له وربهما رف كلامه فكو نكاذياً ملبساً وقاية احتيساطه أن يصون اسائه عن التحريف والزيادة والنقصان وههات فيحكى كلامه لامحالة على وجه يدل على تمجزه وقصوره ونقصان فضله و بلادنه وحهله وقد تصرح باسح اله واستتحماقه واستتحماق دن حركله ع1 أومال اليه وأ والغيية أشد من الرناكاوره في الخير ولا يككنه الاحتراز عنها و ١‏ رك 'النفس قال اه تعالى (فلا ترَكوا أنضك) ولا ناو المناطر مسالثناء على نفسه أماتصرتها وأما تعر ابن فضل غيرهومسجين كلام غيرهوالفالب انه يصرح وبقول لست نمق عليه أمثال هذا وأنا المتفن فيالعلوم والمستقل بالاصول وا لفروع وهام ترى خرأه نارة الداعية الى أرويح كلامه واسمالة القلوب اليه وثارة على سبيل الصلف والنذم وهو مذموم شرعاً وعمالة ومنها التحسس ونتسع العورات قال الله تعالى(ولا تجسسوا)وقال عل احرة او امبر من أمن بلسانه وم يؤمن بقلبسه لاتتبعوا عورات المسلمين فن شم عور سي شيع الله تعالى عورته ومن تع الله عورنه يفضحه ولو في جوف به ولا بحاو المناظر عن طلب عثرات الاقران والحصومليدشره ذخيرة لنفسهلتمكن من إرفضاحه في مناظره ومخجبإه حت أله ليتفحص عن أحوال صباه وعن عبوب بدنهعساء أن يمثر على هفوة أوعلى قرع أو عيب يجيه به ثم اذا تأذى به أما انيشافهه به وأما أنيعرض يه أن كان متماسكا ثم يتسحح به وشول كب أخدلته به وكف أحزيته وستحسن ذلك وإمده من لطائف الهج يدور عالاجتع من الافصاحبالا فصاح كع ن سماعة دن اأسفهاء عدون من أكابر المناطر بن وها ]نيك هذا نوت عل الدين ويلا المرح عساءه الناس والغم سرورهم ومن لاحب اليه الى سل ماحب لنعسه فهو ثاقص الامسان بعيد عن أخلاق أهل الدن وكل من غلف عليه الام الاقران بالناظط رةإسردمازسوءهممن تقصان المال واخادو بسوءهماسرهمم مس أرتماع القدرو انتطام لاس 3 التناغض فما ما همك دين الشرات برى أحدهم صاحيه من احد فر تعد كرائصة وء د لون كانه يرى شيطانا وأهل الدب تتباشرون بالتلاقى ويستروحون البه ويستأسون «اللاةة مع الاخوان ويتفرسجون عن اطموم وبتساهمون في السراء

د غ8 ابت

0 قي لسر س والرخ قال الشاقعى الل بين أهل لمر رحم متصل فاى” بخير في يدعوك الممالعداوةوالشحناءمع الاحخو أن والثشركاءفي لبرويصرفك عن أسخلاق اللؤمنين في النو اددوالتحاببالى أخلاق المنافقين في التعادى والتباغض فقد 9 يجرى بين الشاففى وأحمد بن حثيل مفاوضات في عل الحديث وغيرة ثم كان يقول أحد ماصليت مئذ أربعين سسئة للا وأنا أدعو لاشافمى ومئها الثفاق ولامخفاء بكونه مذموماوهم مضطر ون النه انهم بلقون الخصوم والاقران والاتباع بوه مسالمجوقاب منازع ورا يظهرون الشوق المفرط الى لقائهم وفرائصهم مى”عدة في |سكالمن بغضهم ويسم كل واحد من صاحبه انه كاذب فيا بيده وأله مضمر خلاف مايظهرء(قال)صللى الله عليه يه وس اذا له الناس العم ور كرا التمن وتحابوا بإلالسن وتماغضوا بالفلوب وشاطعوا 0 م الله عند ذلك فاصمهم وأعمى أبصارهم رواء اسن وقد صح ذلك ودل عليه المشاهدة والعبان ومنها الاستكبار عن اسلق وكراهته والحرص هل مدافمتة بالماراةفيه عق أن أبن شي* الى المناظر ان يظين الحق عل السان خصمه ومهما ظبر شمر لليحده بها بقدر عليه من التليس والخادعة والمكرواخية ثم تصير الماراة له عادة وطسعةحى لال مع كلاما ألا وشعث داعيته للاعتراض عليه .أظهارا للفضل واستتحماتا الخممفان كان" محقا نقد لكر دا ار الحق ق بلأطيهار اسه وتسيضن غبزه وقد ةالصل الله عليه وسل من رك المراء وهو مق 0 3-1 في أعلى الجنة ومن ترك المراء وهو مطل بنى له يت في راض النة وقد سوى الل تعالى ينمن كذبه وبينمن كذب لق فقال(وم نأك من افترىعلى الله كذيا ارك البق لما جاءه)ومنها الرياءوملاحظة الخلق واليهد في امهالة فلوبهم والرياءهو الداء المضال م بينا في كناب الرياءفهذه عثيرة -خصال من أمهات الفو أحش الباطئة

سوى مايتفق أغين المتماسكن مهم من الخصام المؤد”ى الى لشم والضربو الأخذيالحى

وسب الاستاذين والوالدين فان أوانك ليسوأمعدودين في زمرة المتيرينوأما المقلاء والأكابر منوم لاينفكون 3 ن هذه الخصال العثرةاوعن إعضهاان ا ُّ بأشعب عن هذه الطصال المشرة عن كل وأحدة عشرة ا خرى 0 الرذائل م نطول بذ كرهاوفصيل آحادها مثل النضب والائقة والبغضاءوالطمع وحب المال واطهاهليتمكن ن الغلية والمباهاة والاشر واليطر وأعظم الاغنياء والسلاطين د والاخذءن 0 واستحقار الناسالفبخر واطيلاء ومغايظلةالاقران بالتحمل الل وساف الذهب والملاس الحظورهواطوة ضِ فها لاعن وكثرةالكلامو خروح أطشية من القاب

0 4

أ 3

ا

1

ييلع يمرن حو يبز يبه شا يما" ماكز يحل حال جا معز جار جد يار يتخي بل د٠1‏ جب يي يس

واستبلاء الغفلة حق لايدرى المصلى ميم قْ 8 ع و 2 قلبه واستغراق العمرفيالعلوم ارام في المناظرة 3 اها لاشفع في الأ سيق نحسان العيارة وتسحييع الالفاظ ومحفظ التوادر واعر | نهذه الرذائمل لازم ةالواعط اذا كان قله بالوعفل طلب القبول والخاء ويل الثزوة والعر بل لازمة المشتغل 3 المذهب والتفسين اذاكان قصدهالدنيا وطلب القضاء والاوقافى والتقدم على الاقران

وبالجلقي لآزمة لكل من م و سجد الله تعالى فالعم لأبيمل صاحية بل يجهلكه ويشقبه أو يسعده وشربه من الله تعالى ويدسه فطاليه كطالي 1 الك لايجخاو عن الاك أواطزك ولا تسز له سلامة الأراذل ذفان قلت في اللمناظرة ان ادها" ترغيب الناس فيالمياذ لو لاح الري ياسة لاندرست العلووو فيسدبا بهامابغيرهده الرغيةو الا خرى أن فيه تشحيذ الخاطر وتقوية النفس لدرك مأخذ ذ الشرع تقول صدقت ولم دك 5 باب المناظرة بل 0 ناطا مانية شروط وعشيرة افات لبراعى المناظر

شروطها ويحترز عن آفلها لم يستدر فوائدها من الرغية في العم وتشحيذ اللاطر ذا

غرضنك أن تقول شغى أن يرخص في هذه الآفات ويحتمل حميعها لاجل الرغة في لمعي ولاجل نشحيذ الخاطر فبنس ماحكمت فان الله تعالى رغب الخاق في العم يما وعدهممن واب الآ سذرةلابالرباسة(وقال)عليهالصلاةوالسلامانالملائكةسط ا جحتها لطالب العم وتشفع العلماء بوم القيامة ومن سلكطر قَ يطاب فيه علما سلك الله به طريما الىالخنة الى غير ذلاك ما رويئاه من أخار فضيلة احم , والتزغيب فيه ومتق رأأته شول من طلب أ لعل وحصله تقدم على أقرانه وترفع عليهم وأحد ادرار السلطان وسامثله الرياسةوولاية القصاء والاوقاف فيتحرص في اللزغيب في العم بأكثر من حرص الانبياء والزسل وقد وروا ع طلب العم للدنيا وقالوا من تعر ال للماهاة واستمالة وجوه الناس فالنار النار فاياك 0 تكو ناعظم شفقةعلى الشبرع من واضع الشرع ثعم حب الرياسة باعث طبيعى والشيطان موكل برك والترغيب وهو مستغن عن ابتك ومعاوتك فلا 0 أن نائيا اشيطان واعر ان من محركن رغبته بحري كالشيطان فهو يمن (قال) فيهم صل أللشعليه وس ان اللهبؤيد هذا الدينالرجل الفاجر وباقوام لاخلاق طم 2 . حريك الاساء وترغيبهم في تواب الله لعالى 3 يكو نس ورلةالامياء وسزلفاء ارسق أمكاء الله تعالى على عاده وأما حديث تشحذ الخاطر فقد صدقت فليشحذ الخاطر ولبيجتنب هذه الآفات التى ذكرناها فان كان لابقدر على ان يحترز منها فلكتفي باط ر كيداطر الصحابة والتابعين فان كان يبريد الخاطر بعلم الدين والشمرع

1

0 ا 00

5 قاق *

باق انار يعي ا حيط ل+لع بي لعييها يه يجيد مايه جو سح مهدو جه بعري ادوع للج ديشر جوري ققد جحلل شواطر أحل'الدين بالواظة 3 زطوك! ل : قي لقاب خى "دور االاحلاقان الى" أداكانت له منفمةؤا حدقو آنا ؟ كشي 2 َالتعرة ض لأداتدلييك التفسةالو! احدة يدل عله لخر والمبسرفقد قال الى (وأهما ]كبر من تفعهبا) و لأشك في م؛فمة اجر فيلك بلالزاجوهو يةالطع وقوية اللتاؤز تسرد معد طاشن ' بل الرياضة لاعس «الشط ريع يشبحذ اخاطر فلايجوز الاشتفال به والتعرض لآثانه وَكذلك النظار في س اقلئدس والحسطى ودقائق امسا واطندسة والرياضة بها تتفسذ الخاطر وتطوى لعن دعن رض أمها يد

مذاهب فاسدة وراءعها وان + , ن في نشس ع اطئدسة والمساب مذهب فاسدمتعاق بالدين ولكن ماف مثه الاجر ا دن المناطرة لل قدرعلى القيام بالشروط الكانية والمذر من آثانه المشرة ولارخصة فيا لمن رع وتام لمق فان أمبعث دن باحر 6ر3 هذا أن الناس اعداء ماجبلوأ قلا , و 52 هذا القائل. فعلى اشير سقطت َه وألله 5

© الباب السادس فى آداب امم والتعم ‏

أما متعم فأدابه كثيرة وقد نين العاماء قبه وأكزوا ولك ينم قاريعها سث حمل #الوطيعة الاولى©» القدم طهارة نفس القاب عن رذائل الاخلاق وسميائث الصفات أذ الي عيادة القاب و 0 وقربة الباطى الى الله تعالى وما لاتصمح الصلاة التى هى وظيعةا إ بوارح الا 2 5 الطاهر دن الاحداث و الاشاث كن لاتصح عيادة القاب ب بسع الحم الا إعك طباريه سن شيا الاخلاق وتجاساتالصماث ولست اللمجاسة مقصورة على الطاهر قالتءالى(انما المشركون نجس) تنما العقول على أن طهارة البدن والثوب غير كاف ف خصوك الطبارة والتحاسة غبارة هما محتلب فاذا كانالقاب ملطيحا بصمة يجب احجتنابها فهو نجس بل هذه أعظم فانها في ا-لالنجاسات وفي الالمهلكات وتددل ظَ اشتراط هذه الطبارة للم (قوله) حلى الله عليه وس لاتدسئل الملائكه سس فيه كلب والقاب بات هو مزل الملامكة وه ني الع ليها لرديئة مثل القضب والشووة والكر والمجب واخواتها كلاب صارية نايحة ونور الم انما بقذفه الله تعالى فيه بواسطة الملامكة قال الله الى (وما كان لسر أن كلمه الل الا وحا أوكنر ورأء مدءد| أو برسلرسولافيوحى بأدومايشاء) بكداباوهل مل رحمة العلوم الى القاإوب 5 يتولاها أبللا؟ مك الموكلون مه وهم امعد سون لابرد 3 الميرؤن عي المذمومات

اللا اللا 1

0 0 7 افر كارا ض ار ا 7 1 , ول ارا إل عاتب تكب اد 3 0 0

٠‏ امن التاحراق ان ومن امون أل رات وغنا رولا ا م الله تعالى به قال (فاعتير وا بأأولى! أو الأبساى أي ا ذا غلمت هذا الظاهز وطلررث مرشاليلي” عن الكلب فاعبر من لبهت اللنق لو بناء الخلق الى البيت الذبى هو بناء الحالق 1 ١‏

ل ل را ا 1 وهى ألضر ا 7 انالقاب المشحون بالفضب والششره والتكالب على الدنا والحرص على تمزيق اعرا ضاللاس كلب في المعثى وقلب.في الصورة واج بورالبصيرة باجح الما ولا صر عل السورة الور هنا غاللة على المعاق وا لعائى باطنة حي قد ترى ذثيا ب في صورة انسان وفي عام الآخرة تتبع الور امعان فيحشر كل شيخص عل صورة ة تتاسب معناه الباطن فبيحشسر الممزق لاعراض الناس كلباً صاررً والشسرءالى أمواهم ذئياً عاديا والمتكبر علم في صورة مر وطالالرياسةوالاستيلاءني صورة 5 أسد وقد وردت هه الاخار وقياد 4 شواهد الرؤبا ان الناتم لبعد عن عام الحسوسات وقرب من ذلك العام اذ الوم احير ال موتفيرى في ١١‏ نومالموصوفين بهذم الصفات على هذه الصورا نى ذكرناها فان قات فلت 5 م, من طالب عل ردى" الاخلاق حصل العلوم وضار امامافها فُكيف كور نهذه ار طأ فقول ههاتم ا بسدك عن الم الحقيتى النافع في الآحخرة #فان أول الم ان عرف أن للمعاصى سموم مبلكة ومن سناول السم وزعم أنه دعم انهم فقد كذب | اما الذى تسمعه من المبرسمين حديث تلقفوه بإسماعهم وأذرة لست فم ستتضاءت قلوم نور الم أحملا قال بن منسفية رذى اله له ل الم كيرة الرواية اما الم نور يقدف في القلب وقال بعضهم أنما العم الحشيه أذ قال تعالى (اما يختى الله من عباده العأماء) فاعل مقدار عامه فقدار -خشيته (الوظيمة الثانية» ان يقلل علاقته من اشتعال الدنيا ويبعدعن الاهل والوطن فال العلائق شاغلة وماجعل الله لرجل من قلين في جوفه ومبما وزعت الفكرة قصرت عن دركةكنه الْقائق ومثاله كحدول بشرق ماؤه في جداول فنشفت الارض بعضه واختطف اطواء بعضه ذ مق مله ماجتمع ولغ المزرعة وادلك قبل العل لابعطيك بعضه حق تعطيه كاك فاذا أعطيته كلك فانت من إعطائه اياك بعضدعلى سخطر (ااوطيعة الثالئة»ان لتك على الم ولا نأمس على أداه لباقي

(4- فنحة العلوم ب

حر

ل ل 0 الى 0 0 ملم في كل تفصيل وبذعن لصيتةا أذْغان المريض* الماهل الطييب المشفق ١‏ اذ قفاذا أغاز مدامة عليه بطريق ف التعسم قليةإده وليدع ل 'ذان خط ع بشده أنفم له من صوابه أذ التحرية قد تطلع على دقائق إستيحجدها طباع امبتدئين مع أنه بعما م نفمها فكم هن مس لض حرور أله افيد فرش قله طاو ليزيد في قوله 7 حد يحتمل الملاج فيتعحب منهمن لا حذق له في الطب وقد نه الله تعالى في قصة الحشر ومومى عايهما السلام على ذلك أذ قال له (وكنف تصبر على مالم تحط د الاك ل عليه وكان سيب ا لفراق سهما فكل مل يس لقيو اوت ارا فاحكم عايه إلاحخفاق والسران شخالمة تدير المعل غاية التكبر عليه بل يلبغى ا متعم للمعلم كارض دمثة الت ت مطرا غزبر| فشربت بجميع اماك لاس ألله عليه وس ليس من أخلاق المؤمن الماق الافي طاب ألعا لم ومن لكيه اتاستكق من الاقادة الامن المشبورين المرموقين وهو عين الجاقة لان العي سيب النجاة ومن طلب مهربا من سبع لابفرق بان من يرشده الى اهرب عو رالا ا ضالة المؤمن يختنمها حيث ظفر بها وبشكر من 1 شدوال يها كائنام نكانو لذاك قبل الم حر ب امتعالى كال يل حر ب إلمكان العالى فلا ال 3 بالتواصع والتسام وإلقاء السمع قال الله تعالى (أن في ذلك اذ كرى ١‏ 0 له قلب أوالنى السمع وهو شهيد ) وذو القلب هو الناظر بنفسه وملتى السيع عو ال حشر قابه للقبول والتقليد وينبغى أن يتشرف مخدمة اي 2 وارفع حاها قال الشعى صلى زيد بن نابث على جنازة فقر بت ل بفلته ليركبها فاخن أبن عبان بركابه فقال زيد خل يابن ع رسول الله تقال ابن عاس هكذا ١‏ أمينا ان تشعل بالعاماء والكراء فقيل وان ذا اما ن تفعل باهل بدت ثيينا مد عليهالصلاةواللام ( الوظيفةالرابعة)أنالعمر اذا كان لايتسع ممع العلومفاسكزم ان اعد من كل 3 ا ولتممنة إشمة ويصرف زمام فو إلى اسشكيان الم الذى هوأشرف العلوم وهوعلٍ درغ أعى قسمى المعاملة والمكاشفة وغاية المكادفة معرفة الله تعالى ولست اعنى به الاعتقاد الذى تلقنهالعامى ورائة وتلقفاولا طريق لخرير الجادلات وتحصين ذلك عن مراوفات الخصوم وثلبيساث المبتدعةما هو فابة المتكلم بل ذاك 'نوع يقين وهو كمرة نور يقذفه الله تعالى في قلب عسد طهر باطئه بالمجاهدة 2 اطيائث يشتهى الى راثة يمان ألى بكر الذى لو وزن بإيمان العالمين لرحهم والى الم الذي به ب فل أب كر سان الشيفاءة رة ي الله عنم والى الم الذي بات تسعة

000 0

عب مالي الو جحي ديجي جروج جيم ؛ مدب ابد يجيج الو مسم لمهم أعشأ ف كوت تمر رطى الله عنه قال بن مسبعود 0 بكهسكنخ مني . 0 العامي ولا أدلة جحادلة المتكلمين مختصبا بإبى بكر وتمر رضى 0 زاح من لسمع مثل هذه الإحوال 50 ال واه ار م 8 ذا سمع نثله وعلى وفقه قال ذلك من نرأهاث الصوفيةوالكلمات الفارغة فيابى أ نسحث عن ذلك السر وعن ذلاك الم اص ويحرص عليه ( الوظيفة الخامسة )6 ان يعرف السبي الذى به يدرك شرف الملوم وان ذلك يرأد به إما شرف العأرة واما ثقَة الدلل وُقوته وذلك > الدين وعلٍ الطب فان مرة أحدهماالياة الابدية ومرةالآخر الحياة الفانية فيكون عر ادبن أشرق وأ ومثل عل لساب وعل النجو فان اللساب أشرف لوثاقة براهينه وأدلئه وأذا ايف الحساب الى الل فالطب أشر ف تار مرئه والمساب أشرقف بإعثياو برأهيئه و و ة أدلته وأذا قوبلبنهماكان ملاحظةالغرة أوليلان الدليل لايراد أعيئه بل لاسجل الكرة ة والفائدة فلذلك كان الطب ب أضم واكرقد زان كن 1 55 بالتخمين وبهذا يتبين ان أشر ف العلوم العم بالل و ملامكتدوكته و2 9 بالطريق الموصل الى هذه ا ن ترغب الافيه وان رص الا عليه (الوطيفة السادسة# أن يكون قصد التسرفي الحال محلية باطلوبنعو ت الكمال ضف لاك كيان سيره الال والترق الى جوار الملا الاعلى من الملائكة والمقرين ولا قصد به الرياسة والباهاة والتقدم على الاقران 6 سيق واذا كان 0 مقصده طلب لامحالة ماهو الاقرب الى مقصوده وهو عل ا ة ومع هذا فلايبغى أن ينظر بعين القارة الى 5 العسلوم أعنىعاٍ الفتاوى والاقضية بل ولاالى عل النتحو واللغة المتعلقين بكتاب الل تعالى وسنة رسولهوغير ذلك مما اوردناه في المقدمات والمتممات ولا يمبمن' من غلونا فيالثناء علرعر الاعدرة جين هذه العلوم حاشا لله ان يكون كذلك فالمسكفلون بعاوم الدبن كالمتكفلين الثغور وا أرابطين ا وال زأة كلوم تجاهدون في سييل الله فم الممائل وحم الردء والعون قال الله تعالى 1 عن موسق علنه السلام (فارسله معى 0 يصدقنى ) ومنهم الذى يسقيهم الماء ومنهم الذى يتعهد الدوات ويحمظها على التلاف عا 3 لأثقك وأحد هن ل اذاقصد أعلاء كلمة الله دونحيازة الشنية فكذلكالماماء قال الله لله سالى (يرفع الل لل الذين او منكم والذن وو نوا الم درجات) وقال تعالمى(همدررجات عند اللّه) فالمصيلة نسبية واستحقارنا الصيارفة بالاصافة الى الملوك لايدل على حقارتمماذا قسوابالكناسين والدباغين ولا تلن ان من نزك عن الرئية العالية فهو ساقط القدر بل الرئية العليا للاثبياء ثم للاولياءتم للعاماء الراسخين

1 ا

لهال ماوت 0 5 1 مك ال

1 0 ا تعالى بالء عم أىعكان ق بورق ' َ ا 0 00 ال س1 القو لفوطائن لاو د , ا 0 اعر ان للانسان في غامه أربعاً ا آل كاله فياقتثاء الاموال اذ لاحب المال حال استفادة تيكونمكاسا وعان انالا كيه تيكون به فيا عن المؤال وشا اناق عل تضدفكون به به منتقعا وال يذل لغيره فكون بسكا يا متقشلا وهو أشر ف أحواله تكذشامر قت ىكامال فله حال طلب واكتباب وحال محضيل يغتى عن السؤال وحالاستيصار وهو 0 فيالحصل والغنع به وحال ١‏ سصير وهو أشرف الاحوال فن عل وحمل ؤعل فه و كالشمس تنشى' لغيرها وهى مطبئة وكالمسك الذى يطيب وهو طتبوااذىيسم ولايعمل به كالدقر الذى شيد غيراه وهو خال عر: ن الع والمسن" الذى لشعحد غيره وهو لابقطع وكالابرة او 0 غيرها أوهى عارية وكذبلة المصاح لغضى” لغيرها وهى ترق ومن اشتغل باتعلم فقد تقادخط رأعظيا فلبحفط آدابه ووظائفهوهى سبع (الوظيفة الاولى)الشفقة على المتعلمين واذيجريهم محرى البنين (قال) الى صلى عيدو سس تمان لكممثل الوالدلواددفان" قصده 0 ار الاخزة وهو أهممن انقان الأبوين ولدهما من ثار الدنا واذيك صار .حق المح أعظم من حق الوالدين فان الوالد سيب الودودالطكها ص واللماة الفاسة ية واولا أل لس ساق ماحصل من جة | 5 الاب الى الهلاك الدائم وائما المحم هو المفيد للحياة الاخروية الدائمة أعنى مس علوم الآحذرة

وعلوم مصال الدنيا علىقصد الآ خرة لاعلى قصد الدنيا فام|التعليم 17 قصد الدنيا فهو"

هلاك واهلاك نعوذ بلله تعالىمئه فكمالرنحق |بناءالرجل الواحد أن تحابواويتساونوا على المقاصدق ق تلامذةالرجل الواحدالتتحابب ولايكونالا كذيك أن كان مقصودهم لك ١‏ بره ولا ون ألا التتحاسد والئيافض أن كان مقصودهم الدنا فآن العأماء واناء الآخرة مسافرون الى الله تعالى وسالكون اليفي الطريق والدنيا هى الطريق وسئونها وشهورها منازل الطريق والترافق فيالطريق من المسافرين ألى الأمصار سبب التوادد والتحابب فكيس والسفرالىالمردوس الاعلل ولاضيق فيسعادات الآ خرة واذلك لأبكون بين بناءالآخرة تنازع ولاسعةفيسعادات الديا ولدلكلاتنفك عن ضيق لاحم والعادلون الى طلب الرياسة بالعلوم حارجون عن موحي قوله تعال(انا المؤمنون اذوة) داخلون في متقتضى قوله تدالى( الأحلاء يومشد بعصهم لبعض عدو” الا امتقين) (الوظيفةالثانية» ان قتدى بصاحب الشرع صلوات الله وسلامه عليه فلا يطلب على أفاضة الم أ

2

3 ا َه وق م حقوته 55 ْ : أولائه ومعادا ة أعدائه ويطيع في ان: للمتسجؤره في 1 1 نحاجاته 1 المسكن شكافب ع ذلك ا لفة مر ل رسا امد يه 0 ويتفرق أتناعه. وكل ذلك عكر * للوااجب بل الند ملي للم والخدمة واحنة له على 1 التمر وأن كان نحقه أن لابقصد ذلك عله (الوظيفة الثالثة» ا نْ الابدخر من لصح 0 لتم شياو ذلك بان عنم من التصدىار. 3 بة قبل استيحقاقهاوا التغاغل 0 - قبلالفر راغ 1 .من أتلينى * 1 إشههعلىنان ان المعالب من العم القرت من الله تعالى فلا 2 أننقصد سوا وفان » ٠‏ ص أله نقصد امه الدنا لظ فان كيتس ام اننع انز اخ وف المستفاد من التقسير . والاخبارفلا عه منه فانه اماان إصاحهذلك أله ؛ العم ويردة الى. الله تعالى أوبشمر اوعتر 4 والانذارطليا اداه والقبول فيصلح به جع من النامن وأن هلك ة في نفسه 50 حا ٠‏ القبولوا+امكالمبفياا فخ شئيص بفالطير وقد فل انه تعالى ذلك ا .فاق الشووة 0 التشمارع اطلق ع الى اسان النسل وخاق أيضا حب. الرياسسة ليكون سينا لاحياء .. الماوم فلولاعن الزيانة لادريات اللوجولة الى نحت كروي طيخ ريتصل . لله فل عله ولادله قدر اكير والشر ميهأ فاما ان كان يطلب اللاف وا الهدال الأوكرد '٠‏ . التفريعات الغريبة فلةيزداد امتتحرد.طا مع الاعراض عن غسيرها الاقسوة في القاي وغفلة ع ن الله تعالى وجر 1 ة على الدنيا وتماديا في الحرص الا من تداركه الله برحتة. وماج 24 علما ١‏ خر من العلوم النافعة. الذي ولابرهان على هذا كالتجرية والتامدة ْ

م 0 وبع جو يباب بجي لس ايه بالج يي بها دحت رينت اي حمر رخ اهلج بجر بعري مي 0 ذان قلث فلل على جثلة محصل به اسياء عر لابد من احبائه فد صدقتٌ فهذا حل ولكن ٠‏ , اذا كانهنا الاجياء حاصللا بغيره فا ببفسبدههذا من شر بشرغة الدنيا في لهالا ك3 ب 5 الفتاوى الق لامموزالثقة به فبهااذ لاوز قبول الفتوى الا منعد ا ل ورع ومن لايخاف اللهتعالى لايؤمن غوائله ولاإوئق بقوله ففساد مثل هذ العام كز من أصلاحهولذاك, «روى سفيان الثورى حزينا فقيل له مالك فقال صرنا م لحرا لاهل 1 لدمابار زمنا أحدهم حق أذا | تل جمل قاضياً أوعاملةً اموا ( الوطيفة الرابعة ) أن جره عن سوء الاخلاق التع ريش لإبصرع الى وبطر يق اللطفب والنصح لابطريق التوبسخ فان النصريم مك جاب اطسة وريما حرص سس على مانبى متفصر حا (قال) صل الله عليه وس لومنع الناس من فت البعر لمئوه وقالوا مانهينا عنه الا وفيه شى” وينمبك على هدا ماحكى للك من قصة ادم وحواء ونيما عن أ كل الشيجرة واذا نهبى بالنعريض نشوقت النفوس الز كبة الى التفطن للمعنى والمراد وتشوقت الى العمل د أبعم أن ذلك ليس يحرب عن قطنته (الوظيفة الخاسة» أن التكفل ببعض العلوم لا ينيشى أن شح في عن ن لتم مأعدأه فالعا الم المقه بزجرعن ع الحدث وشول #ضالنقل والعليد وليس فيه محقيق وكالتكام بزجر عن الفقهوشول ذلك طن و" رين لابرهان فيه وهدا كلامفيحيض النسوانفاينهومن الكلامفي صفات اررحم وله احاوق مذمومة بل يأمغى أن بوسع على المتعلمين طر قالعلوم لكن نهم على الاهم فالاهم والاشرف فالاشرف وعلى رعاية التدري والتزتيب فيه( الوطيفة السادسة كان لاياج فى الى المتعم مالا حتمله فهمه فينفره أو خط علهعةإهاقتداء في ذلك سرد لمر سين حيث (قال)إِنا معاشرالانياءامرنا أن ل الناس منازطم ومكلمهم على قدر عفو 5 م (وقال )عايه الصلاة 5والسلام م محدث الناس حدرث لاساغه فبعهم الاكان قسة اندي قال على رضىالله عنهواشار الى صدردان هام ناعاوما حجة اوو-حيدت ها +لةولقد صدق فقلوب الاحرار قبور الاسرار بل لاينغى أن يدث كلمايعامه الى من وهاه أيضاً اذا كان الايتتفع > به فصلا تمن بعومه قال عسى عليه السلام لا تعلقوا الزوديق أحاق اناري انا كلة خير من اليوهر شن حكرهها فهو شر من المنزير وسثل بعض الحكماء عن شى* فل جب فقال السائل أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلٍ (يقول) من 56 نافماً جاء يوم القيامة ملجماً بلجام من ناير فعال ارك اجام واذهب فان جاء من يفرءه فكتمته فليلجمنى وقال :الى (ولاتؤتوا السقباء أموالكم) شما على ان حفظ العم عن بفسده و إضره ول ولس الطم 2

2

0

45 د الله 0

1 " 5 4 وي ا ا او اريم ممم مويه يم سي

إعطاء غير المستحق اقل من الغلر في مئع المستحة 5 ١‏ فن منيح اطهالعاما أضاعه ومن منع الميتوجبين فقد طم (الوظيفة السابعة»؛ ان يكون عامل لعأميه فلا يكذب قوله قعل لا نالء بدرك العناف ُ والممل درك الاضاروا ران الارصار أ كثر من 3 اليصائر . والارشاد مع مخالمة العمل القول بل من زمر الئاس عن اول طعاموزعمآن شه 1 وهو يتناوله سحروا مه و يصدقوه وأزداد حرصهم عليه وقالوا انه يعطفيه ول به علينا ولنفاسته يز سر نا ا ع المرشد من المسترشد مثل النقش من الطين والعود من ٠‏ الطل وكف ينتقش الطين يما لانقش منه فيه : : 0 وكيم استو لظل والعود د أعوح وقال تعالى (اتامىون ال وأتمتتلونالكتاب)وثال على رضى” الله عنه قصم ظورى رجلان عالم مبتك وجاهل متنسك فالجاهل يغر الناس بنسكه والعالم سفرهم تبتكه فبذه وظائئف الما م معما ذ كرناء من علامات علباء الآخر م سوج الباب ليوف جل ا من مهال الفصل الاول في فضل الورع قال الله تمالى (( كلوا من العلينات وأعملوا صاللاً» قامي بأكل الحلال و قدمه على العمل الصاء|(وقال) رسول اللاصل الل عليهوسل فهارواه أبن مسعود رضى الله عنه طلب الالال فريضة على كمسل كا قالطاب العم فريضة كل ؛ مسل وقال بعض العاماء أراد هذا أيضاً طاب عل الخلال شل اديثين حدرثاً واحداً وعلى كل حال قطلب الال من أهم فرائض الدين فالمر والعبادة مع الخرام كالبناءعلى السرحين وقد (قال) صلى ألله عليه به سان نأ كل الجلال أ رين يوما نور الله تعالى قلليه وأجر ركينابيعا الحكمة من قللدعلى لسانه وفي 1 زهده الله تعالىني الدنيا وروىان بيدا بالريوكا للصلى ألله عأيه يوسم أذ حال ألله تعالى لها نل مراك لسر رسالم أط نت مطعمك ف: مججمبا دعوتك(وقال) صل الل#علهوس رب أ ثأغبر مشمردفي الاسفار 5507 حرام ام وغذىاط رأمير فع يديه فقوليار تيارب فاتى ستعحاب لدإك وفيحديث ابن عباس رضى الله عنهما يما عن الى صلى لله عليه وس أنه (قال) أن لله تعالى 27 على بت المقدس ينادى كل يوممن أكل حر أما شيل «منةاصرف “ولاعدل” فقيل الصرف أنافلةوالمدل الفريصة(وقال) صل الله عله وس من اشترى ثوبا بعشرة

دراهم ولي ار 5 5 ' ليا ل ١‏ كل جلم لبن من 30 آم فالنار لآق أبلامة” طل ادعايا 7 0 تبسن لكايب ا بال 8 الى بر أبن سل أخار اثار لولوييل” اله عليو وس المادة-عشرة .أجزاء تسمّة منهافي طَلنٍ |ملشلال وقد روينا قي "كثاب الكبب , والتحارة وكا اله الحرام أجارا أ وآثارا كثيرة ندل على تعديدالأم فطلب الملال ولاجل ذلك اثبئ الأس بالصديق رضى الل عنه ألى أن اذل م يي قبه تقبأ حدق كاد لخر روحه لما سمع أنهكان فها شربه من اللوهية وحرانغيه كأن قي تكبن لقوم فاعطوه ذلك ثم قال اللوم آتى إعتذر اليك مما سمايت؟ العروق وخالط الامعاءوكذلك غلط حمر رضى الله عنه فاسرب من ابل الصدقة فادل أطينة وتقأٌ وم يركه في حوثه ع انه مان معذورا بالغلط وفالتعائشةرضى الله عنها انكم لتغفاون عن أفضل العبادا ت وهو الورع فاذا أهم مهماث العالم الورع والبظرفي مطعمه وملبسه من أين هو فان يدبرله وتساهل فيه لميتتفع بعأمه وم ينتفع غيره به فاصل الدين الورع #الفصل الثالىق درجات الورع # وعى أربع (الدرجة الاولى)ورعالعدول عن المعاصى وهو الذى يفت المفق جره كالرياه والمعاملات القاسدة وسخراجالسلطانومال الاوقاف على خلاف شرط الواقف وهو الدى يلزم المعصية والفسق سيبه (الدريةالثانية)ورعالى الحين وهو الحذرمر الشيهات (قال) صلى الله عليه وس ادع مايرسك الى مالايريبكو موالاى رمعب احتنابهولا نبي لاوى المفى والمقباء (الدرجةالثاللة)ورعالتقين وهور لثمالا بأسبدعافةما بأس (قال) صل الله عليهو سس الغ الولادر جةالمتقينحق يدعمالا + ا مخافة مابه و قال تمر رذ ىالل عنه كنا ندع نسعةأعشار الال افةان نقم فياخ رامقن هذاالقبيل الاحتراز مما يسامح به حا من الانجرار الى مالا سامح هك حكى عن إعضهم أنه كان يعطى ماعليه بزيادة حبة ويا-خذ مماله بنقصان حبة وحمل الحية حاجزةبينه وبين النار وعن بحض الصحابة قال كنا ندع سبعين نابا من أطلال مخافة الوقوع في ايرام وعلدى أن الملال الدى يخشى منه الوقوع في المرام صر في ثلاثة أقسام الها يرسجع نسعة أعشار الحلال وسبعونبباً من الحلال6 نقل (القسم الاول) مايفقبه الفقيه بأاحته لقاته ولتسامح الئاس به وذاكما ينبغي أن بتوقى وان كن به بأس عنافة مابه بأس اذ جر ذلك قلبلا

اأعد إن خلبلعن رجرقامدفي النسجد تعر عضن السااطين وغ بالعودافة / لمشي وان حرج من المسجد وسكلء نؤرقة . من الاخاد يد يدها فيكتبباقبل: الاسرتيذ 0 * ثم يردها قنهى اعنسة ومحضر بعضهم وفاة رسخل فلما توني .اطقا ,السراج وقال 0 للورية حؤوقال على سن منداكنث ساكنا: قٍُ يريت كراء' 2 فكتيت كتاإفاردت ازأ ْ من تراب اطائط لاثريه به وأجيقة* 3 قلتليس اطائط لثم :“الك لى فم وماقدر: 0 "راب من نائط' فاحدت التزاب ثأما عت اذا أنا | بشخص عاق يقول 0 2

: يفولون. و قدر تراب من حاط معناد أله 207 خط ملزلته عن م امات المتقين : 1 واحترز .للنضهم عن اذ هي كم شنح مله في مشدلة سلطان 3 لعطهم سراحا هدم 1 غلامه م لأر من يكره ماله فاطفاء (القسم الثاق) . فن الال الذى يقتضى التقوى نيرك '. وهوالتوسعفي التم وك ل الشووة وتناول اللذات هن الماحات والاختراز من الزينة 2 والتجمل في السكن ولاس والاثاث فان بيع ذلك وانكان ٠‏ مباحا لابأس به ولكن. . "ماف مه مايه بأ أما.ملاذ الاطعمة فتخرك دواعى الشهوة والشبوة. وة اذاهاجثرها.”. اهز الشكر والنار على المانحاة فلا بقدر على حفظل الفمكن والذنا نلر وان. قدر على 7 . حفظ الفرج والتجمل اذا كوم يمكنه الصبر عنه ولأ كنه اسهدامته الا بإلمال الكثين 0 من الضياع والاسباب ولا يكن حفط ذلك الاحاه ومحشمة ولا م ذلك الا بمعاوئة. السلاطينو لاصا لمعاو نهم الاخدمتوموه 2 رأعاممو. مدأهتتهم و قرا مم لتر كر ذلك المهالرب 0 ٠‏ والتظامى بالظلءة ثم الى المنافنسة مغ الشيركاء واار عو اع الى افيا والعداوة 0 والنغضاءو سائر نوا ع اع امططايا ا واذيك كان حب الداثيا رأسن ,كلسخطيئة(قال) ص | له علي

ش )54 ب فاية اي

عس سيت 0 سم سه وس شرآر أمق قوم أكون الوإن الطمام و بليسون ألوا ن الباباويتشدقون فيا وقدسكل أحمدبن حثيل عن اليمال السشة فى من النعال1 الحسنةفقالأماأ .قاذ أ 00 ولكن انكان للطين فارجو وأما من أراد الزينة فلاونا ولى شمر رضى الله عنهاخالافة كانت له زوج ةجيلة فطاقها: خفة أ نتشفع اليه فلا سّذر على مالفتها فاماقوى فياثلافة, متنه وعل انه بقدر على نفسه في مخالفتيا طلبها ليجدد مكاحها فكاات قدبانت وسثل ا ن ل#صيص اطاط فقال أما تخصيص الار 0 الات وأا لصنس الم قزبنة وانكر عنص الحد ور ينه واييدل مارو أن ذانى على الله عليسه وسم مكل ان كدل اللبيحد زفقال) اعرش كترين موس واقاخو في كل الكحريطلى 3 يرخص فيه رسولا لاه على اللدعايه وسو كر وأالسافت الوب الرقيق وقإلوا من 5 رق نوبه رق دنه وكل ذلاك مساح ولكنه داعي الى اطرا م على آرت ومن هذا الجنس'؛ الاحتراز من الوض فيحديث اناس خوقاً من الاتجرار الى الفبة والغيمة ولذ ذلك وذع الصديق رذى اللةعنه جر في فيه( القسم الثالث)مالا حرم نيدولكن يتغارق إلى دض أسابه ريم ذكان شر اطافي لأياعرب الماء من الامارالق حفر ها الام اءو الس.لاطين أذ النبر سيب يان الماء ووصوله اليه وأنكان الماء مباحا وكان بعضهم فيطربقمكة لإشرب الماء من مصاع السلاطين وزاد عليه م ف أناول عاب كرم عقي 31 الماء وزاد ذوالتون المصرى وكان موسا الذاحائعاً ايا فعشت ادامرا طعاماً حلالاً من م بإلتزل فر يكل منه فعاتبته وقاللتعاتان ذلك كان من حلال ها منعلك من | كله فقال جأنى على طرق ظام أىعلى بد السسجان ممناه القوة الت ساقت الى العطمام حعدات من حرام وهذا لايجرى في يد الفاسق غير لالم لان الفوة لأتمصل باازنا والقثل وغير ذاك . 5 31 ل ارام قستص بالظالمواا سارق وشارب اه اعلا كل اا رأم وكرد] جمد كنب امطشياط الذى يط في المسجد وسئل عن كسب المنازلى الذى بحاس في قة 3 القابر في وق ماف من لعار فقال المقابر أماهي من أ الآحخرة وكره ذلاك هذه اقسام الدرجة الثالثة وهى ورع المتقين (الدرسجة الرابعة)ورع الصديقين وهو ان #ترزعن حمبع ماهو منمك عن الآفات اتى ذكرناها اذا لم بمحضره نه في تناوها لله تعالى بل تنب ما ليس لله تعالى خااصاوهؤلاء هم ا أوحدون المخلصون لاحعركرق الاشولا سكنوق الآنذ ولا كليو الآاة ولاسكونالا لل ولا بأ كلون الا اتقوى على عادذالّ تعالى ولا كشون ولا بتامونالا لفان مشوا

شي مو أو سعى الى حير وأن تامو فالا عادة قوة اأعيادةودفم الملالم وكذلك 2

0 2 0 ل

يباام بمج ح يرجي أ حسب م وني يتا ٠‏ لامر امورهة القامُون 0 قله تعالمزقل | لثم ذرهم فيخوضهم) لبو م له فهوحرا معد عمو قدروىع نيحي اه 4 شرب الدواء فقالت له عر ية4 و مابيت مخهلوات لتسميل الاسيال قال هذه مشية لاأعرف طا وجها وانا أحاسي نشى منل ل لانيل سلة ١‏ وكأ 4! محضره ب كر 0 00 ن ابن سيرين أنه 2 ى الى جنازة الل ن التصرى رحمة الله عليه يه أيصلى عليها ذقال ليس فضرل الآان ث ة فبذاأقمي درحات الورع ووديعالعدول أدناها وينهما در سايقلا تحمى في الاحتياط فكل ماكان العيد اشد شد احشاطاً وتشديدا عل نفسه كان اه له رأبومالقيامة وأسرع حبوازا على الصراط وأعد من انث رجح كفة سا غ ل "كنة سادانة وشاوث المنازل في الآحخرة محسب تفاوت عذه الدرجات 5 يتفاوث دركات الثارفي سق الغالمة سب شاوث درحات اكرام فاذا عات حقيقة الاص اليك اخيار فآان شرت استكز هن الاحتياط وان سنت رخص فانفسك مخثاط وعلى يشيك لترخص ولم ورهااوراء ا م للتقبن والصدقين بل 0 0-7 طمعا في أن" 008 به رضم ل المدول وهو ادنى الترساتة اي لس 57 إلا الفسق والدراة ورد الشوادة والفتوى والرواءةفي حق كل من لا يقومبدفاجتهد اننقوم ببذه الدرجة فاقل درحات العالم ايكون ععدلا لتقيل روائئه وفتواه والالم حجر الثقة شوله و اسقط اكلم سن المعاد باستفتات أذ لاوز له الأعهاد على فوا 6 لاوز الاعماد على شهادهورواتهفائذ كر مايق معة العدالة في 'شاول أموال لالسلاطين فانالشاحة ماساليه 0 المصل الثالك فيا لخد العاماء من أموال السلاطين اه أعزان مالالسلطان ثلاية أسام قنم.. سمه وقسم سس حر دوقم هو ملتس تحب البحث عنه زرا أقسم الأول )مايسر حلهء را نواعالنوعالاول المال المحوة منالكفار على بي لا لقور والغللة والبىء الخاصل 5 0 غير قثال اانا المصاطة ا الأحزة بترأضيهم أو الكزة المضروية عليهم على شر لاحر ولاو ا ذا روعى اك مرط فيةكان لعيصية عي الامصاط يحل أن برط ب شُ من مصا الاسلام ان اعد منهالتوع الثانىالاموال! اها بعه أل لان معان اظا مالك واللوا 8 مث الى لامستحق طامنالعه. ات وأصحاب أله رائض فهذأ شا حص دك لامصاح قا 3-5 مما عأيه لاهل الم من ناه وصة ل 5 5 على رفق اللصاحة ة النوع الال . الاوقاف الموسعة على الميرات أو القسدة شروط محئةا داكتبت عليسه مي سوم و9 بان على سلاف سر ط الواقب كان لاسهذه

, بباح فا ا( "أن 1 موقلا 2 ا 3 0 45 هذه “أ 3 (اقسم اال )مايق اهنا وهوالذى ص رئهه وذلك مكيأ فزاع الولارلة: فى المسيليين : عع بلاد الأسلام الجر اوالا لغ أوفان مهب المافمي] رقفب على مصاءا المسلمين فن أسخذ من ذلك المال قد كفايئة من العلماء يكن مليلجرج. وهذه رمخصة رخصلا ببا فاسخذنا من "مأل العراققدراً تاذلا عن , الكفاية لالمااغة في التناغة فثرسبو أن يكون ذلك في محل المفو وان يكون ذلك أَطِيب طسمة يكنّسه 1 أهل العم في هذا الزمان المعوش الطافج بإنواع الحرام وأقاعر فت اذ سيكس هل راج من الادارات حرا مها يكبتب على أموال الصائرة والمواقعة حرام وكذلك اك الولااةمن العمال على سبيل الرشوةفهو سحت لاتموز ان يؤخذ وبامةكل بماد و للها فلامذنى نر مه اذا أنواع | ا رام أبضأثلانة الخراج والمصادرةوالرشوة (والقسم الثالك )ماهو ملتبس وهو على أربع دزجات الاولى مايكتب على عامل من ' 3 فيعطه نقد أولا يكتب به الخط على جهة الددخل فلا نحل حىٌ عرف سبب در ركه أو نحليله ذان كان عاملا على الفراج وجمع أموال القسمة فهو حرآم قطعا وان كان عاملا على الدهقنة في أملاك السلطان وللسلطان أملاك مورق انه نه ومشتراةوحياة عم حلها فهو حلال واذكان عاملا علييما جتيعا ويس اجاع الخلال والخرامفي يده فلا يخنى ان نركه من الورع لمهم ولكن ان كان الآكث حلالا فلا يقضى بحرعه نظرا الى الأكث وان كان الأكّحرام فيتعين الاجتئاب لان اللكم للاكثر الدرسجة الثانيقان ييكتب على اسكرانة فان عل من حال السلطان انه لامدذل له من الخلال فووحراموان كان له دهقنة وار أو ف خا ال المصا فيذيغى ان م فيه ايضا بالاغلب الأكل الدرجة الثالثة ان يكتب على باع يعامل السلطان فان كان لايعامل غير السلطانفهو كعامل المراح وان كان مع ذلك ,عامل الدهاقين والتتجار فلا يحرم تتاول ماله لانه لبس بده بد الطالم ني | لطا واكز وال ب *لهذا رن مكتسا بالئر اضى وقد كتب وكيل ابن المبارك اليه وسأله عن معاملةمن يعامل السلطان فقال أن كان يعامل غير ااسلطان فعامله والا فلا تعامله الدرجة الرابعة ما يعطيه البباع من ماله الخاص فرضًا على الساملان كمه حكم ماله لك يتطرق اليه شسببة محري العوض فان ما يقغى عوضه من مال حر آم وان كان مشترى في الذمة فغير خال عن الشبهة وفيه تفصسيل

كد النتباعم ذاو يذل الآ خذ من ماهم قسبلسؤال تزه ف الدية : والثناء والدجماء ألما وبالساعدة طم على اغرا ضهم عند الاستعانةرا؛ ٍ 1 وم بجعم ك0 ّ حالم خامساً وبإظبار الحب 'والموالاة والمناضرة طم عل ادام م ادي ع 1 لسغل ظامهم. -0 وساوى. اتمالطم ابام ينه بلعم عليه به إدرهم و أحد ررك 7

قف الفضل بدرجة الششافعى مثلا فاذاً لاميوزان ير خذمنهم فيعنا الزمان مأيسم انه 0 00

أيظاً لافضاته الىهذه المعالى فكنن ماي المحراك أويشكفيه فادفىمابازم من أل

أمواطم .هذه المعامى مع الذل لمما هم وكثرةاطاحجة في التردد الى أإاهم فلا سل ممه

00 شفقة ل ند وقد ذ كر ناان جيع هذه المعاصى من الثناءوالبعاء والدخول _

| سر مسيم > حرا فاى فائدة في مال يجن اليهذه ال حذورات 3

1 والمحظوزات فاقطم طمعك بالكليةعن ماطم حر امهم وحلاطم لبخ لك دينك.و السلام‎ ٠ 2 ش (سكلة, تبهاهذ االباب) وهذا ذاالكتات وشدفها على دقائقم 00 ر اعاها ان‎

3 َك فيحقوق السلاطين وهوانيبعث اليك السلطان مال لتغرقه على ام سا كإن قبل الاولمرده' : ْ 0 أو قبوله ونطرقنه فاقول ا نكان من وجه > رامؤكان ؛ 5 لإمالكفاا وجه ه لا خذه بل. احم 5

| الرده ال مال لكه وانكان م ن أسخلة اموا الالعرف 0 فيفق فها بانهينيغى أن يتصدق 1 باغ اسان فيان بأخذه وذ رقه على أ المساكن فذلك أولى من أثر كك في ؛ له د ٠:‏ 0 لإسستعين يدعلى ظلمه وبصبر فهالى فسادموفسقه :ولكن ع ابثسرط الا من هن 5 الاش غوائل الفائلة ش الاولىانايظن السلطان سيب 0 ان ماله -دالال واو لاه لكنت لاتمد اليه اليد ولا ١‏ تدحلدفي خهالشنان كان كذاك فلات حذه فان ملفصل له هن الجرأة ع لكب ال ْ

5 ارا 0 ا 0 1 50 قُِ - 3 لتغرثة نفسك اثانية 1 يرل عن تيان ل

1 يدون بك فيالاخذ وإستداوق علي ا 0 وقد اماما

بسن الشافمى هال اطالياء وجرا عن عن لفرقته وعن أبجذه خلى نية الثفراقة دددىا أ وهب بن ملبه وطاوساً دئلا على مد بن وسنب 05 المحاج وكان د الما وكان في داة ة بأردة قال لغلامه هيم ذلك الطيلسان والقه على طاوس وكان قد قد على الكرمى الا عليه 2 بزل حرك كتفيه مجن التى الطباسان قغطب شمد بن لونيفب ثقال وهب م اغضيته كنت تدر على أن سدق به قال لهم ولا ان شال من لعصدق اجذه طاوس ثم لايصنع به ماأصيع أذا لممات ذلك الثالثة أن ترك 'قليك الى حبه 0 اياك واثاره لك با انعذه اليك فان كان كذاك قلا تقبل فان حب للم حو هو

سم القائل والداء الدفين فاك اذا أحيته فلا بد وأن تداهنه وان مر ص على لقائه 0 عزله له وكل ذلك حرام أت عائشة رضى الله ءمها جليت القاوت عل سد ب من أحدن الييا وبغض مررابناء اليها 0 قال) علهالصلاة و9 السلام اللوم لاجمل لفاجر علي بدا يحبه قاو بى فتيين أن حبالقاب ب بقع ضرورة وان الح الما ر محظوروارسل نعض " الامس اءالى مالك بن دئار عششرة لاف درهم فلخرجها كلبا فقال له حمد بن ؛ وأسع ماذا صئعت عا اعطاك هذا الحلوق ققال سل أمانى فقالوا وا أجرجه كله فقال أتشدك الل أفليك أشد حاً له الآن أم قبل ان يرسل قال الآن قال اعاكنت أحاف هذا ولا شك في أن حبه ستذى الرصى سقاته واتساع ولايته وكراهة عزله وموته وكل ذلك رضى بلطم ومن رضى ,لطر فهو شربك فيه قال الله تعالى ولا نر كنوا الى الدبن

طلموا فتمسكم النار» أى لاءرصوا باتماطم وان كان يبت قلبهعلى مأكان عليه

من البغض سس طلدفلا نأس ,احذه فقد قبل لبعض عباد البعمرة وكان

يرق أموالا لاسلطان متعداليه يه الاغخاف أن نحبهم قال لواحن رحل” مدى وأدحاو ى أنه ثم عصى رنه مااحيه قاى لأن الدى سحره للاخد يدىهو الدى أشخصه لاحله 0 . ل4 على لسحيره إياء هذه حاتئة فاحه العلوم فلنةتصر عابها واد لله رت العالين ودسلى ان عل سيدلا عن ركل آله وأعمان ينود 2 ايا كبا

ِ ل 1 ل

0

> جل

200 0 ٍ 1

لا رديه كناب فالحة الملوم يه الخطية الكثات ع الابواب ١‏ الاب الاول فيفضاة العم ومذمة عأماء السوء وه #سة فصول المهل الأول فيفضيلة |

0#

4

,الفصل الثانى فيفضيلة طلب العم

0 في فضيلة الارشاد والتعام الرابع في الشواهد العتلة الدالة على شرف العم والتعايم الفصل الحامس في مدمة عاماء الوء و سوء حاطم 0

الاب الثالى في تصحيم اللية في طلب لعا

الياب إاثالك ف العلامة العاصلة مال علماء الد لدنا وعاماء 6 سؤر فصل شتمل عل ند من سير أعة المذاهب

الياب الرادع في أقسام العلوم وفيه فصول

التصل الاول: .في أفسام الماوتم

الفصل الثانى ف بان كروضن الأعان من حملة العلوم العصل الثالث فيادو فرض كعاية من العلوم

المصل الرا إلمع في دان شضيل علوم الأاخرة

الفصل اخامس في في مان اله الاقهى و أسياء 3 العلوم اليه

اباب لاس ف شرؤط الماظرة وآفتها

بان شروط الناطرة

باك أ ذاب اللاظطرة وما شولد م دن مهلكات الأسجلاق الياب السادس في آداب لمم والمعلم ووطائمهما

القول في وطائف العلل وآدابه

الياب السادع فما مل للعاماء أده سر الأموال وثبه فصو لم اأفصل الاول ُ فصل الورع

الثانى في درجات الورع

الثالتث ث فها 5 العاماء كن الأموال

الرابع في ووب أموآل العللبه ولذوء الئزه عم

شاعة لاياب اب والكتاب عامل على دفائق من 7

ا

5 2 ير

١ 0 بلقا‎ 0 0 31

2 أ : 0 ا هك «٠‏ 0

ا 2 ذم ١‏ 0 ا 1 3 0

ب سج لز عن 00 ممت | ذ 3 الاعاونا 3 ا م01

'. اللقصد الاسى شرح أسماء الل الحسنى 2 للفزالي ا الحكمة فيعلوثات انّ تعالى 2١‏ لأيضا.

«

' الإقتصاد في الاعتقاد له اريضا

فيصل التفرقة بن الاسلام والزندقة لضا 000* حك النظر في صناعة المنعاق له أيضا

القسطاس الستقم فياارد على اباطيه 2 لأا

منواح العابدين له اما

فائحة العاوم وهى هذه له أيضا

ميزانالسل 2 (تحتالطبع» لأيضا

سار الملم فيالملطق ١‏ سالطبع» 2 #أيضا

الفصل في المالى والاهواءوالتعدل لابن حزم وبوامش ةكتاب الملل والحل للشب رسا السناعتين (( صناعة النثلم والنثز ) لانى هلال السكرى

اللآلى المصئوعه في الاجاديث الموشوعة السيوطى

شرح شواهد المغى السبوطى ' الفرثان بين أولاء الرحهى وأولياء الشيطان لابن تمية

الشمر والشعراء لابن قتبية الدديخورى

صل أفكار المتقدمين و خرن من المكماء والممكلمين لارازى مع نقده لاطومى وببامشة ؟: ناب معام أصول الدين انظارى

الاشياه والنظائر الفقهية لابن جم

وشحات الاقلام شرح كغاية العلام انا بلسى

الفارق ين الخلوق وا لق وببامشه كاب الاحوية الماجره عن الاسثلة الفاجره للامام العرائي

وكناب هداية الخباري سن الووذ والتصارى لان الم اجوز

باع و سه يدو م سمي سلس مدصي يد ممست ضيرم فصر بخص سيم سل

5-6 تت | 61 ع“كقم عنام 0 ٠‏ 07

00